المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اقتراح واتمنى تجاوب من الجميع


لحضات حزينه
03-08-10, 03:18 AM
بسم الله الرحمن الرحيم:kn7[1]:

الحمد لله وصلاة على رسول الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الى احبابي اعضاء منتدى قطرات:hurt[1]:

هذا اقتراح لقرائة وختم القرآن في شهر رمضان المبارك، تعتمد على شحذ الهمم، والتنافس نحو العلا، اغتنام الأوقات والأنفاس، في قرائة كتاب الله عز وجل

لما فيه اجرعظيم وخاصتا في هذا الشهر المبارك :m36:


يعني كل يوم نختم جزء او جزئين
او اكثر على حسب يومك ونختم القرآن مره او ثنين او ثلاث
في شهر رمضان مع التدبر وتأني في قرائته
لكي نشجع بعضنا البعض
ويكون فيه تنافس شريف
وفيه اجرعظيم
يعني كل يوم
تخبرنا كم قرأت او قرأتي جز واذا تبي تسأل عن سور
او غيره لا اشكال

ونبدأ ان شاء اول ايام رمضان

شنو رايكم :wh_73073504:
اتمنى تعجبكم الفكره

تحياتي:hurt[1]:

حسين الشمري
03-08-10, 07:45 PM
لحظات حزينه بداية جزاك الله كل خير
بصراحه كانت الفكره تراودني فيما يخص
قراءة القرآن وختمه وأن نخبر بعضنا في ذلك بنية تحفيز
بعضنا البعض على ختم القرآن ولكني خفت من عدم تقبل
الفكره ، عموماً موضوع جميل وسيكون لنا تواجد هنا في الشهر
الفضيل جعلنا الله من صوامه وقوامه .

لحضات حزينه
04-08-10, 12:07 AM
لحظات حزينة
الأعمال بالنيات ..
وأسأل الله أن يعطيك على قدر نواياك ..

عزيزتي ..
جميل أن تكون هذه الصفحة
عامرة بالخير.. مثلا ً أن تكون صفحة مخصصة لتفسير بعض الأيات الكريمة
او الأحاديث القدسية .. ( وطبعا ً بعد ما نتأكد من صحتها )
او حكايات عن السلف الصالح والتابعين بشهر رمضان

اما عن إخبار الآخرين عن ماقراناه من إجزاء
فأعتقد هذا أمرا ً لاداعي له ..أشكرك على تفاعلك ونقاء قلبك ..
الأخبار عما قرئناه مجرد تشجيع لبعضانا البعض وكل واحد منا يحمس الثاني ويكون تنافس شريف هذا قصدي من الفكره ......
هذا رأيي يالحظات
كما اسعدني تواجدك غاليتي

تحياتي:hurt[1]:

لحضات حزينه
04-08-10, 12:10 AM
لحظات حزينه بداية جزاك الله كل خير
بصراحه كانت الفكره تراودني فيما يخص
قراءة القرآن وختمه وأن نخبر بعضنا في ذلك بنية تحفيز
بعضنا البعض على ختم القرآن ولكني خفت من عدم تقبل
الفكره ، عموماً موضوع جميل وسيكون لنا تواجد هنا في الشهر
الفضيل جعلنا الله من صوامه وقوامه .
شرفني تواجدك حسين
ولقاء في رمضان ان شاءالله

مشاعر انثى
04-08-10, 12:36 AM
لحظات حزينه


لكِ الشكر اختي على هكذا موضوع وعلى هكذا رأئ


غاليتي جميل ان تتنافس النفوس على الخير وتتسارع فيه

خاصه في الشهر الفضيل.

غاليتي

شكراً لكِ

وكل عام وانتي بخير.

لحضات حزينه
04-08-10, 12:53 AM
لحظات حزينه


لكِ الشكر اختي على هكذا موضوع وعلى هكذا رأئ


غاليتي جميل ان تتنافس النفوس على الخير وتتسارع فيه

خاصه في الشهر الفضيل.

غاليتي

شكراً لكِ

وكل عام وانتي بخير.

الله يجزاك ألف خير وشكرا لكي انتي لمرورك

وانتي بصحه وسلامه

لحضات حزينه
12-08-10, 01:49 AM
اشكر من تواجد هنا

وكل عام وانتو بخير

وصياما مقبول ان شاء الله

الحمد الله خلصت اول جزء من المصحف

واتمنى يكون في حماس وردود من القلب تشرح الصدر

لحضات حزينه
12-08-10, 02:52 AM
قصه جميله جدا اعجبتني فيها من العبره الكثير اتمنى تنال على اعجابكم

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة
بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام
الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب
إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني
تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى
لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ..
الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات
طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى
تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول
ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة
زوجتي.
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.
قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به
تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في
السوق وأضحكت عليه الناس.
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت
زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن
الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً.
اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت
زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه،
لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي..
فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع
أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي
الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس
الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام
وسهر.في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة
لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل
فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات
مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا
في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه
الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن
أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا
أستمع إليه وأنتفض.
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها
صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته..
ولكن لا مجيب.. فبكى.
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية
كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم ..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي
وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو
إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر
فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً
بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة
معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة حتى وجدتها.
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا
الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع
حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي
رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني
عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر.
رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي
أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيونزوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنياوما فيها.
حمدت الله كثيراً على نعمه.
ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة.
تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث
العكس ! فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتهافسقاًوفجوراً.
توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيهالصغيرين مودعاً...
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترةأتصل كلّما سنحت لي
الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم
تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في
المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخرمرّة
هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
قلتلها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني
خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا
لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...
صرخت بها ... سالم! أين سالم ..؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند
الله...
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط علىالأرض، فخرجت من
الغرفة.
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعدمجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى
المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..




إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال،وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله

لا اله الا الله رب السموات ورب العرش العظيم

نسيتك فديتك
12-08-10, 03:14 AM
بصراحه فكره رائعه..

جعلنا الله من ختامين القران

حسين الشمري
12-08-10, 03:54 AM
الحمد لله قرأت في اليوم الأول 25 صفحه
وآمل أن أكون في الأيام القادمة أكثر همه
وآمل أن نكون من الذين قيل عنهم وفي ذلك
فليتنافس المتنافسين

لحضات حزينه
14-08-10, 12:56 AM
خلصت اليوم الجزء الثاني من القرآن
ولله الحمد ان شاء الله راح اكثف القرائه

راح انافسك يا حسين ورنا همتك

حسين الشمري
16-08-10, 05:36 AM
أنا وصلت صفحه 115 ولله الحمد وإن شاء الله
أكمل بهمة أكثر ونسأل الله ان يعين الجميع على
ختم القرآن في هذا الشهر الكريم وأن تكون علاقتنا
مع كتاب الله مستمرة بعد هذا الشهر .

لحضات حزينه
18-08-10, 04:28 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدالله خلصت الجزء السادس من القرآن

اللهم اجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء همي

اللهم اعني على حفظ وختم كتابك آمييين

اشكرك يا حسين اتشجع لا شفت ردودك
الله يجزاك الجنه

حسين الشمري
18-08-10, 05:05 AM
جزاك خير لحظات وجعل الجنة مثواي ومثواك والجميع
ووالدينا ووالديهم ، الحمد لله أنا في الجزء السابع وإن شاء
الله أنهيه اليوم ، جعل القرآن ربيع قلبي وقلوب الجميع
الهدف هنا هو الحماس وأما نحن فمهما فعلنا مقصرين

لحضات حزينه
30-08-10, 01:41 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

انا اتاسف جدا لقلة تواجدي

والله عندي ظروف وايضا امر بوعكه صحيه

انا وصلت صفحه 247 ادري اني متاخره جدا بس ان شاء راح اختمه قبل نهاية رمضان

تحياتي لك حسين

حسين الشمري
30-08-10, 01:57 AM
الله يوفقك ويثبتك على طاعته
وأنا بعد متأخر شوي لكن هاليوميين راح اكثف القراءه
واصل 252 بالتوفيق ..

وسلامتك ولا بأس طهور إن شاء الله .

الكنز
30-08-10, 02:09 AM
/
جزاكم الله خيـــر ..على التذكير والتحفيز
وربي يجعله في ميزان حسناتكم
يارب
/
تحياتي

لحضات حزينه
03-09-10, 05:19 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكور حسين جزاك الله خير

الكنز اسعدني جدا وجودك ما ودك تشمر اكمامك وتختم معنا

ولله الحمد واصله الجزء واحد وعشرين

ما اوصيك يا حسين شد الهمه افضل اليالي هذا الايام

تحياتي

لحضات حزينه
08-09-10, 10:01 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كل عام والجميع بالف خير

الحمدالله والمنه ختم القرآن اليوم

وينك حسين توقعتك تسبقني ولكن اشكرك من اعماق قلبي لمشاركتك معي

وان شاء الله ان بلغنا ربي رمضان القادم اكون موجوده ويكثر الحماس باذن الله

وان شاء الملتقى الجنه

عيدكم مبارك

مــنــــــآل
09-09-10, 03:02 AM
تقبل الله منك يالغالية لحظات حزينة
وجعلها ختمة مباركة وبلغك رمضان أعواما ً عديدة
ولك ياحسين وللجميع هنا ولعامة المسلمين
وكل عام وأنتم وأنـا وهم بألف خير
اللهم آمين ..

رونــــــــــــــــــــــــــــــــق..~.