المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لحظة ياجاهل :لاتتطول


كليوباترا
07-02-12, 08:10 PM
السلام عليكم

الموضوع لا يحتاج لمقدمات لأن السيل بلغ الزبا

وأصبح كل من هب ودب أن يخوض في أمور هو جاهل بها تماماً أو أنه وصل لمرحلة ظن أنه فوق الجميع سوياً بشهادة أو منصب ...
*ألا تعلم ياجاهل أن التطول على الله جل جلاله أنه ردة ؟؟؟ أو أن التعليم لم يؤتي ثماره فيك

أن كبار السن الذين لم يتعلموا يعلمون انه لا يجوز التطول على الله ...

بالأمس القريب كنا نقاطع الدنمارك لأنها نشرت صور مسيئه لرسول صلى الله عليه وسلم (وأنت تأتي تتطول عليه وتستأهزي به ) والله هزلت
انني أناشد من هذا متصفحي المتواضع ومن هذا الصرح المتألق أن يتم معاقبة هذا الرجل

والله أنني اترفع ان أذكر اسمه في متصفحي


شكراً لأبو الشعب والرجل الغيور على دينه قراره اليوم في حق هذا الجاهل ..

دمت للأسلام والمسلمين ذخراً ياملك الأنسانية


أسفه أخواني وأخواتي

ولكن الموضوع اثار غضبي

سالم
09-02-12, 01:48 PM
ياكشغريُّ لقدْ كشفتَ خفاكا
وكفرتَ بالرِّبِ الذي سوَّاكا

*وخرجْتَ مِن ْدينِ الإلهِ مُذمَّماً
بمقالةٍ فيها الرَّجيمُ رقاكا

*وقَدَحْتَ في شَخْصِ النّبيِّ محمدٍ
فحفَرْتَ يا صِنْوَ الرَّجيمِ ثراكا

*ياكشغريَ اللؤمِ ياحِلْسَ الرَّدى
ويْحَ الذي بسفالةٍ دســَّـاكا

*أنت السَّفيهُ فقدْ شتمتَ محمداً
يا ويلَ من يحميك أو يرعاكا

*ياكشغريَ الفسقِ إنك مارقٌ
فلقدْ جعلتَ حِمَى النّبيِّ قفاكا

*ياكشغريَ الشؤم ِياعلْجاً طغى
فَضَّ الإلهُ على المقالةِ فاكا

*أتظنُ أنّك في الجموع مثقفٌ
فنثَرْتَ بالفكرِ اللعينِ هواكا

*ما أنت إلا أخرقٌ ذو عاهةِ
في الفكرِ يالله ِ مـا أشقاكا

*لسنا نراكَ اليومَ إلا فاجراً
متمرِّداً متحـــدياً أفــــّـاكا

*آذيتنا وهتكْتَ حُرمةَ أحمدٍ
أوّاهُ لو جــــــــاءَ الذي ينعاكا

*إني لأمقتُهُ وأمْقتُ إفكَهُ
ولسوفُ أمقتُ كُلَّ مَنْ آواكا

*هذا الذي نجنيهِ مِنْ حرّيةٍ
قالتْ لكلِّ مُعــــــاندٍ حيـــَّـاكا

حسين الشمري
09-02-12, 09:38 PM
هذا الرويبضه سافل يريد الشهره
وإن شاء الله سيجد مصيره فمجتمعنا
لا يرحم بمثل هذه الأمور والشباب
ما قصروا نشروا عناوينه ..
ولكن إلى الآن هو حر طليق ومن دافع
عن الحبيب يقبع بالسجن ، الله يفك أسرك
يا شيخ خالد الراشد ..

كليوباترا أمثال هالجاهل المتطاول على الحبيب
سيلقى ما يستحق وعليه من الله اللعنه هو وأمثاله
ممن بدؤا يستمرؤون ذلك فمن أمن العقوبه أساء
الأدب ولحين أن يعود الإسلام إلى حقيقته والشرع
سيردع امثال هؤلاء ليكونوا عبره لمن لا يعتبر ..

جزاك الله خير على هالموضوع للدفاع عن صفوة
الخلق ، اللهم صل على محمد .

عبدالرحمن منصور
11-02-12, 03:23 PM
حوادث وغرائب / كشف ديفيد كيز وهو ضابط سابق في الجيش الإسرائيلي ومؤسس برنامج «سايبر ديسينتس» لدعم المدونين العرب (الذين يكتبون لانتقاد حكوماتهم والسياسات القائمة في بلدانهم في الشرق الأوسط فقط) أنه كان على اتصال مباشر مع حمزة كشغري قبل احتجازه بساعات في ماليزيا، وأضاف أنه كان على اطلاع بمكان اختباء كشغري وخطة هروبه، وذلك في مقال كتبه في صحيفة واشنطن بوست الأمريكية.
وقال كيز في مقاله «إنه يجب مواصلة الضغط على الحكومة الماليزية كي لا تسلم كشغري» موضحاً «أن محامياً ماليزياً شهيراً وعضوَّ برلمان يدعى «كاربال سينغ» مستعد لاستلام قضية كشغري، كما أن وزير العدل السابق الكندي «ايروين كوتلر»أعلن استعداده ليكون المستشار القانوني الدولي لكشغري».
وقال كيز في مقاله «إن كشغري طلب منه دعماً غربياً لقضيته» مدعياً أن التهديدات الموجهة إليه كانت كبيرة.


المصدر صحيفة الاخبارية الإلكترونية
http://www.k1b1.com/news.php?action=show&id=18750 (http://www.k1b1.com/news.php?action=show&id=18750)

مــريـــم
11-02-12, 04:31 PM
عن عائشة رضي الله عنها قالت : { كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : يا مقلب القلوب, ثبت قلبي على دينك قلت : يا رسول الله إنك تدعو بهذا الدعاء قال : يا عائشة , أو ما علمت أن قلب ابن آدم بين أصابع الله , إذا شاء أن يقلبه إلى الهدى قلبه , وإن شاء أن يقلبه إلى الضلالة قلبه))

اللهم احفظ علينا ديننا واختم لنا بخاتمة خير يارب العالمين.
شكرا لك كيلوبترا وجزاك الله خير...

سالم
17-02-12, 03:12 PM
مقال جميل جدا للكاتب:
محمود بن عبدالله القويحص


سؤال تبادر إلى ذهني عندما تطاول الكاتب: حمزة كاشغري على الذات الإلهية، وعلى مقام رسولنا صلى الله عليه وسلم، تساءلت ما السبب خلف هذا التطاول الصادر من فرد نشأ وترعرع في بلاد الحرمين الشريفين؟
وقبل أن أجيب على هذا السؤال تذكرت معلومة لا تخفى على كل ذي بصيرة مفادها: أن البكتيريا والجراثيم لا تتكاثر إلاّ إذا توفرت لها بيئة حاضنة ومناسبة، وتوفرت العوامل المساعدة لتكاثرها، فكلما كانت البيئة قذرة ووسخة كلما كثرت الجراثيم والمكروبات، وكلما كانت نظيفة كلما تلاشت.
ومن هذه المعلومة انطلق لتحليل حقيقة الجرأة التي دفعت بحمزة لما تلفظ به، فحمزة ما هو إلاّ نتيجة متوقعة وإفرازات حتمية لمن تشرّب الفكر الليبرالي، الذي بدأ يجد مساحة له في مجتمعنا، وبدأت تعلو الأصوات التي تروج له وتحاول تظهر محاسنه الزائفة، فحمزة كتب وأعلن وغيره في الطريق، فمتى تعبأ الكأس فاض.
إن الكاتب حمزة شاب لا يزال في مقتبل العمر ولكنه وللأسف تلقى ثقافته من أفراد بعيدين كل البعد عن العلم الشرعي، وعلى يد أفراد انغمسوا في الفكر الليبرالي، واتخذوه منهجا دون بصيرة بحقيقته ومآله، فكان حمزة هو النتيجة المتوقعة، ويكفي أننا شاهدنا منهم في هذه الأيام من حاول أن يلتمس العذر له، ويحمل كلامه على حسن النية، ويخفف من وطأة كلامه، لأنهم لا يرون فيما قال شيئا، فحسبنا الله ونعم الوكيل هان عليهم الدين فهانت عندهم التغريدات.
فحمزة نشأ وعاش ودرس في بلاد الحرمين الشريفين ولكنه شاهد في المجتمع المسلم المحافظ من يكتب روايات مليئة بالكفر والانحرافات العقدية والفكرية والتطاول على الذات الإلهية، ومع ذلك تباع هذه الروايات ويحتفى بها وبكتّابها في بلاد التوحيد ويمكنون أصحابها من المناصب وأماكن التوجيه.
حمزة نشأ وقرأ في الصحف من ينكر بعض الثوابت كالحوض والصراط ولا يزال يمرح ويسدح ويمكّن من الكتابة في الصحف، دون وقوع أيّ عقوبة رادعة له ولأمثاله.
حمزة نشأ وقرأ في صحافتنا من يتلاعب بالنصوص الشرعية، فينكر الأحاديث الصحيحة، ويستشهد بالآراء الشاذة، ويفسر القرآن حسب هواه دون أيّ استنكار.
حمزة نشأ وشاهد في المجتمع المسلم المحافظ من ينشئ شبكة ليبرالية سعودية مليئة بالكفر البواح والتطاول على جميع الثوابت الدينية دون أن يحرك أيّ مسؤول ساكنا بحجة حرية الرأي.
حمزة نشأ وهو يشاهد من يحتفي بمجتمعنا بأمثال: أركون والجابري ويمجدهم ويترحم عليهم ويعتبرهم رموزا للثقافة والفكر وهما مِن أكثر مَن نقد الثوابت والتراث الإسلامي.
حمزة نشأ ولاحظ أن كل من هب ودب له القدرة لانتقاد فتاوى العلماء، وهو ـ أيّ المنتقد ـ لا يحمل أي مؤهل شرعي، ومع كل هذا يرحب به عبر الصحف والمواقع ولا يوجد من يمنع تلك المهازل.
نشأ حمزة وهو يرى دور الفسق كمركز دراسات الوحدة العربية ودار الساقي والجمل تنشر قاذوراتها في بلادنا وبين شبابنا، وتفتح لها معارضنا دون خجل أو حياء.
أخيرا علم حمزة بأن ما ينشر بالإعلام من مخالفات شرعية ليس مردها للمحاكم الشرعية للفصل فيها، بل هي من اختصاص لجنة في وزارة الإعلام فأيقن بطولة سلامته، وتجرأ على التغريد اعتقادا منه أنه سيكون في أمان لما سيقوله.
كل هذا كان دافعا لجرأة حمزة على التطاول، فإذا أردنا الإنصاف والعلاج فلابد من تجفيف منابع الفكر الليبرالي، لأنه من المؤسف أن تنشأ في بلاد الحرمين الشريفين بيئة حاضنة لأصحاب التوجهات المشبوهة والأفكار الهدامة، وهي التي عرفت أخيرا بثقافة الماريوت التي أنتجت لنا حمزة وأمثاله، وستنتج لدينا المزيد لو استمر لها الدعم وتوسعت بالظهور.
إننا بحاجة إلى وقفة جادة لمنع تطاول تيار الفساد العقائدي والأخلاقي قبل أن يصبح هذا الأمر أمرا عاديا في بلاد التوحيد ويستفحل الأمر ويتسع الشق على الراقع، لابد من اجتثاث هذا الفكر ومحاربته كما يحارب التكفير والإرهاب، وتخليص المجتمع من ويلاته وإفرازاته، لأن الإرهاب والليبرالية هما عينان للتطرف، وكل منهما له أساليبه وخططه لإفساد المجتمع، فهما وجهان لعملة واحدة.

كليوباترا
18-02-12, 10:41 PM
شكراً لمروركم الكريم

أسعدني مانثرت أقلامكم من إبداع وتفاعل مع الموضوع

جزاكم الله خيراً وجعلكم من الإبرار


أختكم كليوباترا

خالد العبدالله
19-02-12, 06:53 PM
السلام عليكم


أختي كليوباتـرآ


عليك السلام والرحمـه


تناقض عجيب و خالقي


خالد الرآشد يسجن لأنه دآفع عن الرسول عليه الصلاة و السلام
وهذا المجرم يسجن لأنه تهجم على الحبيب المصطفى ..

إذا" ماذا نفعل .. هل ندافع أم نهاجم !!


لو كنت من خآرج البلاد .. لقلت أن الدوله تحكم بغير الكتاب و السنه
















خَ