المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طالع اليتيم من الفئة العمرية العاشرة -- اليتم في السنة التاسعة من العمر:


ايوب صابر
20-01-17, 11:24 PM
طالع اليتيم من الفئة العمرية العاشرة -- اليتم في السنة التاسعة من العمر:

من ضمن دراساتي التي أجريتها على عينة الأيتام الواردة أسمائهم في كتاب اعظم 100 شخصية في التاريخ دراسة رصدت الصفات المعيارية لليتيم حسب سن اليتم ...

فان اردت ايها اليتيم يا مشروع العبقري ان تتعرف على سمات الأيتام الذين أصيبوا بمنحة اليتم في نفس السنة التي اختبرت انت ايضا فيها هذه التجربة المريرة عند وقوعها فتفضل هنا حيث سأقوم على تدوين هذه الصفات المعيارية هنا لتكون مرجعية سهلة لكل يتيم يود ان يتعرف على تلك السمات والصفات الشخصية التي تتشكل لديه على اثر تجربة اليتم حسب مخرجات الدراسة المذكورة طبعا ،
كما ويمكنك ان تتعرف على المجال او المجالات التي يمكنك ان تبدع فيها ، حيث يبدو ان هناك ارتباط بين السن التي تقع فيها تجربة اليتم وطبيعة المخرجات الابداعية ...علما بان هذه الفئات تم تقسيمها الى 22 فئة
الفئة الاولى ... الأيتام قبل الولادة .

والى الفئة 22 وهم الأيتام في سن 21 سنة ( وهي اخر سنة يكون لليتم فيها تأثير كبير على الدماغ حسب علم النفس ) حيث يكتمل بعدها النمو ويقل اثر الصدمات على الدماغ المكتمل ...

فان كنت قد مررت بتجربة اليتم في سن الخامسة فعليك التعرف على السمات والصفات ومجالات الابداع والعبقرية للفئة السادسة وهكذا ...
يتبع

ايوب صابر
20-01-17, 11:25 PM
الصفات والسمات والمجالات الإبداعية عند الأيتام من الفئة العمرية العاشرة من ضمن قائمة "الخالدون المائة"- اليتم خلال العام التاسع من حياة الطفل: <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
وتضم هذه الفئة العمرية: باخ . <o:p></o:p>
وتشير خلاصة التمحيص في سيرة الحياة والسمات والأعمال والقدرات والمجالات الإبداعية لدى هذه الفئة العمرية العاشرة والتي تغطي المدة ( خلال السنة التاسعة من العمر) كما تظهر عند أفراد هذه الفئة العمرية، إلى أن اليتم في هذه السن ينتج عظماء في مجالات الفن وتحديدًا العبقرية في المجال الموسيقي، ويمكن تلخيص أهم السمات والصفات لدى الأيتام العباقرة من هذه الفئة العمرية بما يلي: <o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
الصفات المعيارية التي يمكن ملاحظتها لدى أيتام من الفئة العمرية العاشرة( اليتم خلال العام التاسع):<o:p></o:p>
- الأيتام من هذه الفئة العمرية يبدعون في المجال الفني، واليتيم من بين أفراد هذه الفئة هو حتمًا فنان عظيم، ويبرز في المجال الموسيقي.<o:p></o:p>
- اليتيم المبدع من هذه الفئة يعمل في أعمال كثيرة، وفي الأغلب يتزوج، وينجب أبناء كثر، وقد يتزوج أكثر من مرة.<o:p></o:p>
- يحقق إنجازات فنية غير مسبوقة، وهو يوحد ويؤلف بين الأساليب المختلفة ليخرج بأسلوب موحد ومتفرد عظيم.<o:p></o:p>
- يكون رائدًا، ومتفوقًا، وفنانًا من الدرجة الأولى، ولكن الذين يعمل معهم قد لا يتنبهون إلى أنه عبقري.<o:p></o:p>
- أيضًا، قد لا يَذيع صيته في زمانه، لكن في الغالب يتم إعادة اكتشافه بعد مرور مدة من الزمن، ليعتبر من أعظم الفنانين على الإطلاق، فهو سابق لزمانه في قدراته الإبداعية.<o:p></o:p>
- يكون غزير الإنتاج ويبدع عقله كثيرًا من روائع الآثار الموسيقية والفنية بشكل عام. <o:p></o:p>
- اليتيم من بين أفراد هذه الفئة يميل إلى التدين في الغالب، والفنان منهم يحلم بأن تؤدي أعماله الفنية إلى تعميق الشعور الديني، وقد تتمحور أعماله حول أفكار دينية.<o:p></o:p>
- يمكن وصف أعماله بأنها تقليديه، وقد لا يبدع أعمالاً فنية جديدة وأصيلة، لكنه يتمكن من استخدام الأشكال القديمة، ويبدع منها روائعه الفنية ذات السمة المتفردة. <o:p></o:p>
- تبرز عبقريته الفنية بشكل لافت، بحيث يعترف بها كافة الناس بعد موته بمدة زمنية. <o:p></o:p>
- مع مرور الزمن تصبح أعماله أكثر شهره، ويصبح الجمهور ينظر إليه على أنه واحد من العمالقة في مجاله الفني، كما يصبح أكثر شعبية عما كان في عصره. <o:p></o:p>
- يصبح من أكثر الفنانين حرفية، أي القدرة على التزام القواعد والأصول، وفي الوقت نفسه القدرة على التفوق على الآخرين.<o:p></o:p>
- أقدر على حشد كثير من العناصر الفنية في إنتاجه، وهو يتميز بذلك عن أقرانه.<o:p></o:p>
- في الغالب تلقى أعماله الفنية الإعجاب، لأنها منسقة، ولأنها منطقية أيضًا، ولأنها بليغة الدلالة، ورائعة المعنى.<o:p></o:p>
- تمتاز أعمال اليتيم الفنان من هذه الفئة بعمقها، وتنوعها، ووضوحها.<o:p></o:p>
- يصبح من بين أكثر الفنانين شعبيّةً ويظل الجمهور يقبل على فنه أكثر من الفنون المعاصرة ولمدة زمنية طويلة. <o:p></o:p>
- يظل له أثر فني عظيم وخالد.<o:p></o:p>

ايوب صابر
20-01-17, 11:26 PM
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
نموذج من سيرة أحد الأيتام من بين قائمة "الخالدون المائة"، والذي ينتمي إلى الفئة العمرية العاشرة وهي اليتم خلال السنة التاسعة:<o:p></o:p>
باخ <o:p></o:p>

الاسم الكامل: يوهان سباستيان باخ (بالألمانية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86% D9%8A%D8%A9): Johann Sebastian Bach).<o:p></o:p>
مكان الولادة: ألمانيا.<o:p></o:p>
مولده ووفاته: ولد في 1685 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1685)م - ورحل في 1750 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1750) ميلادية.<o:p></o:p>
يتمه: توفي أبوه وعمره تسع سنوات.<o:p></o:p>
مجاله: فنان- موسيقار، وعازف أورغان (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A3%D9%88%D8%B1%D8%BA%D8%A7%D9% 86&action=edit&redlink=1)، ومؤلف موسيقي ألماني، ويعتبر أحد أكبر عباقرة الموسيقى الكلاسيكية في التاريخ الغربي.<o:p></o:p>
ولد سنة 1685 م في إيزناخ (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A5%D9%8A%D8%B2%D9%86%D8%A7%D8% AE&action=edit&redlink=1). تعلم في بلدته، وتلقى دراسته للموسيقى في الوقت ذاته عن أبيه يوهان أمبروزيس (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%8A%D9%88%D9%87%D8%A7%D9%86_%D8 %A3%D9%85%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B3&action=edit&redlink=1) وهو عازف كمان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%86). توفي والده وعمره تسع سنوات، وتابع يوهان بعد وفاة والده دراسة العزف على الكلافان (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D8%A7%D9%81%D8%A7%D9% 86&action=edit&redlink=1) والأورغان (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A3%D9%88%D8%B1%D8%BA%D8%A7%D9% 86&action=edit&redlink=1) مع أخيه الأكبر يوهان كريستوف (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%8A%D9%88%D9%87%D8%A7%D9%86_%D9 %83%D8%B1%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%81&action=edit&redlink=1). وفي سنة 1703 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1703)م عمل مدة قصيرة كعازف كمان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%86) في أوركسترا دوق فايمار (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%83%D8%B3%D8% AA%D8%B1%D8%A7_%D8%AF%D9%88%D9%82_%D9%81%D8%A7%D9% 8A%D9%85%D8%A7%D8%B1&action=edit&redlink=1). وبعد أشهر قليلة أصبح عازف أورغن (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A3%D9%88%D8%B1%D8%BA%D9%86&action=edit&redlink=1) في كنيسة ارنتات (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9_%D8 %A7%D8%B1%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AA&action=edit&redlink=1)، حيث بدأ كتابة أول مؤلفاته الموسيقية الدينية، وفي سنة 1707 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1707)م، انتقل إلى مدينة مولهاوزن (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%85%D9%88%D9%84%D9%87%D8%A7%D9% 88%D8%B2%D9%86&action=edit&redlink=1) كعازف أورغن (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A3%D9%88%D8%B1%D8%BA%D9%86&action=edit&redlink=1) في كنيستها، وبعد عودته إلى فايمار (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D8%A7%D9%8A%D9%85%D8%A7%D8%B1) كتب أول أعماله الشهيرة للأورغان مثل "المغناة" (التوكاتا) "الفوغة" (الشلل)، وفي عام 1716 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1716)م ترك فايمار (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D8%A7%D9%8A%D9%85%D8%A7%D8%B1) ليصبح قائد فرقة موسيقى الحجرة عند الأمير ليوبولد في مدينة أفهالت-كوتن، حيث كان الأمير نفسه يعزف على فيولا الساق في الفرقة الموسيقية بقيادة يوهان سباستيان نفسه، وفي هذه المدينة استطاع أن يتحرر من الخدمة الكنسية متابعًا التأليف الموسيقي للآلات، فكتب معظم الأعمال المهمة له، ومنها ست حوريات براندنبورغيه (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B3%D8%AA_%D8%AD%D9%88%D8%B1%D9 %8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9% 86%D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%BA%D9%8A%D9%87&action=edit&redlink=1) سنة 1721 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1721)م، سميت كذلك لأنها كانت مكرسة لأمير براندنبورغ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%86%D8%A8%D9%88%D 8%B1%D8%BA)، وفي سنة 1723 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1723)م استقر في مدينة لايبزيغ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A8%D8%B2%D9%8A%D8%BA) لمدة ربع قرن، وقام بعدة رحلات فنية قصيرة إلى بعض المدن الألمانية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7) تعرّف في أثنائها على أشهر الموسيقيين فيها آنذاك، كما التقي الملك فريدريك الكبير (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83_%D9 %81%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D9%83_%D8%A7%D9% 84%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1&action=edit&redlink=1) سنة 1747 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1747)م وقدّم له قطعة هدية موسيقية (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%A9_%D9%85%D9 %88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A9&action=edit&redlink=1) وهي ذات موضوع من تأليف الملك ذاته. قبل نهاية حياة باخ بوقت قصير، بدأ بصره يضعف تدريجيًّا حتى أنه كان فاقد البصر تقريبًا عند وفاته، ودفن في كنيسة القديس يوحنا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%82% D8%AF%D9%8A%D8%B3_%D9%8A%D9%88%D8%AD%D9%86%D8%A7)، ثم نقل ما تبقى من رفاته سنة 1894 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1894)م إلى كنيسة سان توماس (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9_%D8 %B3%D8%A7%D9%86_%D8%AA%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B3&action=edit&redlink=1) ولاءً له وتقديرًا.<o:p></o:p>
ألّف جوهان سباستيان في جميع أنواع الصيغ الموسيقية المعروفة في زمنه، عدا الأوبرا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%B1%D8%A7)، وكان مذهبه الديني البروتستانتي (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D 8%AA) الألماني (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7) أساسًا لمعظم أعماله الموسيقية. ونتاجه الفني زاخر بعشرات المئات من القطع الموسيقية المختلفة الصيغة، كما كتب نحو خمسين مغناة نيوية. ولموسيقى الأورغن عند يوهان سباستيان عناية خاصة، إذ ألّف لهذه الآلة كثيرًا من القطع الموسيقية من نوع الفانتزي (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%81%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B2%D9% 8A&action=edit&redlink=1) والبريلود (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D9%84%D9%88%D8% AF&action=edit&redlink=1) والفوغة (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%81%D9%88%D8%BA%D8%A9&action=edit&redlink=1) والسوناتا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%AA%D8%A7). وكان أيضًا ذا اهتمام شديد بالآلات من ذوات الملامس، ولا سيما الكلافان (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%83%D9%84%D8%A7%D9%81%D8%A7%D9% 86&action=edit&redlink=1) منها، فقد كتب لها كثير من القطع الموسيقية لآلة واحدة أو عدة آلات منها معًا في كثير من الصيغ المختلفة. ومن أشهر أعماله على الأرغن، التوكاتا، والفوجا. أما أهم الأعمال التي كتبها لهذه الآلة فهما الجزءان بعنوان "الكلافان (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84%D8%A7%D9% 81%D8%A7%D9%86&action=edit&redlink=1) والعدل جيد (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%84_%D8 %AC%D9%8A%D8%AF%D8%A7&action=edit&redlink=1)ً" ألفهما على التوالي سنة 1722 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1722)م و1744 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1744)م، ونشرا سنة 1799 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1799)م. ويحتوي كل جزء منهما على 24 بريلود وفوغه في السلالم الأربع والعشرين-الكبيرة والصغرى- وفي السلم المعدل الذي أصبح أساسًا لجميع أنواع الموسيقى العالمية. ومن أعمال يوهان المهمة للآلات أيضًا كتاب فن الفوغة (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%81%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9 %88%D8%BA%D8%A9&action=edit&redlink=1) ألفه في أواخر حياته (1749 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1749)- 1750 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1750)م) ولم ينجزه، وهو يتألف من قطع موسيقية من نوع الأتباع (الكانون) والفوغة، لم تكن مخصصة لآلة موسيقية أو لمجموعة آلية ما. هذا وعُدت موسيقى يوهان سباستيان باخ في القرن الثامن عشر معقدة وقديمة الأسلوب مقاريسةً مع الأشكال الموسيقية الجديدة المقدمة من قبل الموسيقيين الآخرين. ويعود الفضل إلى مندلسون (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%85%D9%86%D8%AF%D9%84%D8%B3%D9% 88%D9%86&action=edit&redlink=1) الذي اكتشف عام 1829 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1829) ميلادية عبقرية سباستيان في مؤلفاته الآلام كما هي عند القديس ماثيو (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D8% B3_%D9%85%D8%A7%D8%AB%D9%8A%D9%88&action=edit&redlink=1) التي أُلّفت قبل قرن من ذلك. وعلى أثر ذلك قدره جميع الموسيقيين، وأدى هذا العمل وكثير من المؤلفات الأخرى له إلى تأسيس جمعيات موسيقية كثيرة تحمل اسمه منها جمعية باخ (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%AC%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9_%D8 %A8%D8%A7%D8%AE_(%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86)&action=edit&redlink=1) في لندن (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86) سنة 1870 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1870)م، وتأسست كذلك في لايتزنغ (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%AA%D8%B2%D9% 86%D8%BA&action=edit&redlink=1) سنة 1805 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1805)م جمعية باخ (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%AC%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9_%D8 %A8%D8%A7%D8%AE_(%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%AA%D8%B2%D9 %86%D8%BA&action=edit&redlink=1) التي باشرت بنشر جميع أعماله الموسيقية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. ويمكن القول، إن طبيعة القديم والجديد في موسيقى يوهان سباستيان بارزة المعالم وتؤسس تميزًا تاريخيًّا بقي متبعًا حتى القرن العشرين.<o:p></o:p>

ايوب صابر
20-01-17, 11:26 PM
نموذج من سيرة أحد الأيتام المشهورين، والذي ينتمي إلى الفئة العمرية العاشرة، وهي اليتم خلال السنة التاسعة من العمر من خارج قائمة الخالدون المائة:<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>

مكسيم غوركي<o:p></o:p>

اسمه : أليكسي مكسيموفيتش بيشكوف <o:p></o:p>
مولده ووفاته: ولد في 28 مارس م1868 – وتوفي في 18 يونيو 1936م. <o:p></o:p>
مكان الولادة: روسيا.<o:p></o:p>
يتمه: أصبح يتيم الأب والأم في التاسعة من عمره.<o:p></o:p>
مجاله: أديب- وناشط سياسي ماركسي روسي، مؤسس مدرسة الواقعية الاشتراكية التي تجسد النظرة الماركسية للأدب .<o:p></o:p>
ولد مكسيم غوركي في نجني نوفجراد (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%86%D8%AC%D9%86%D9%8A_%D9%86%D9 %88%D9%81%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%AF&action=edit&redlink=1) عام 1868 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1868)م، وأصبح يتيم الأب والأم وهو في التاسعة من عمره، فتولت جدته تربيته, وكان لهذه الجدة أسلوب قصصي ممتاز، مما صقل مواهبه القصصية. وبعد وفاة جدته تأثر لذلك تأثرًا كبيرًا، مما جعله يحاول الانتحار (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%B1). تنقل بعد ذلك في أنحاء الإمبراطورية الروسية, لمدة خمس سنوات غير خلالها عمله عدة مرات, وجمع كثيرا من الانطباعات التي أثرت بعد ذلك في أدبه. وتعنى كلمة غوركى باللغة الروسية "المر" وقد اختارها الكاتب لقبا مستعارًا له من واقع المرارة التي كان يعانى منها على المستوى الشخصي، والمرارة التي كان يعاني منها الشعب الروسي تحت الحكم القيصري، والتي شاهدها بعينه خلال المسيرة الطويلة التي قطعها بحثًا عن القوت، وقد انعكس هذا الواقع المرير بشكل واضح على كتاباته، وبشكل خاص في رائعته "الأم".<o:p></o:p>
من أهم أعماله: رواية "الأم"، و رواية "الطفولة"، ومسرحية "الحضيض"، وقصيدة "أنشودة نذير العاصفة"، و "الطفولة 1913-1914"، و"الأعداء.. دراما؛1906"، و "جامعاتي 1923"، وذلك بالإضافة لكثير من المسرحيات والقصص والمقالات. ومن صفاته أنه كان محبًّا للحرية، ومناصرًا لحقوق الإنسان، وكان مصممًا على قول الحقيقة، وفي القلب من كل عمله كان هناك الإيمان بالقيمة الأخلاقية، والإمكانية المتأصلة في الإنسان، وقد اصطف مع ناس يخضعون لظروف مهينة للحياة حولهم. وتكشف كتاباته ورسائله عن أنه كان رجلاً قلقًا، كما وصف نفسه، يكافح ليبدد مشاعر متعارضة من الإيمان والشك, حب الحياة والقرف من فظاظة عالم البشر وتفاهتهم وابتذالهم. اعتقل عدة مرات لمعارضته النظام وتأييده للحرية، ومساهمته في حركة المعارضة. وتوفي ابنه مكسيم بشكوف عام 1935 (http://ar.wikipedia.org/wiki/1935)م, ثم توفي هو في 18 يناير (http://ar.wikipedia.org/wiki/18_%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%B1) 1936م (http://ar.wikipedia.org/wiki/1936) في موسكو (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%83%D9%88), وسط شكوك بأنهما ماتا مسمومين. سميت مدينة نجني نوفجراد التي ولد فيها باسمه "غوركي" منذ عام 1932م (http://ar.wikipedia.org/wiki/1932) وحتى عام 1990م (http://ar.wikipedia.org/wiki/1990).<o:p></o:p>