|
[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]
كل انسان مهما كبر يوجد داخلة طفل ..؟؟ مهما كانت الظروف احتفظ بذالك الطفل الغافي بداخلك فبدونه لن تستطيع ان تغفر ؟؟ ولن تستطيع ان تسامح ..؟؟ ولن تستطيع ان تنسي ..؟؟ ومن فعل عكس ذالك حتماً انه فقد ذالك الطل الذي يسكنه :: شادي الثريا [/align][/cell][/tabletext][/align] |
عندما تكون فرداً في منظومة شعب جائع
يصبح الجوع أشد فتكاً من فوهات البنادق وقاذفات الصواريخ , ليبقي هو المحرك الرأيسي للمضي قدماً نحو الأحتفال بطاولات الولائم :: :: شادي الثريا |
الموت .. هل هو فناء محض.؟
هل هو عدم صرف ..؟ كنت أفكر دائما بأشياء ترهق عقلي حقيقة.. هل أستطيع الخلود لعل للموت دواء يستطب منه .. لكن ما سر الموت لماذا نموت ... نريد أن نخوض تجربة البحث بعيداً عن الدين لفهمي أن الموت هو أنتقال مرحلي بين الدنيا والأخرة عبر حياة برزخية ..ومؤمن به ومسلم لكن ما هو الموت هل الموت فعلا حاجة للحياة..؟ هل نحن مثلا كأوراق الشجر التي تسقط في الخريف .. حين نموت .. أو حين يتم تشذيب أوراق الشجر من أجل الزينه بمعنى من يكبر منا يكون كما الورقة اليابسة التي لا تصلح للبقاء .. ويكون المريض كالورقة المأكولة .. هل نستطيع أن نعتني بالشجرة وأوراقها لتبقى على طبيعتها خضراء جميلة المنظر ..لمدة طويلة لا يؤثر بها الخريف عبر إيجاد مناخ مناسب في الحرارة والرطوبة والإعتدال .. لعل البيوت المحمية تقوم بهذا الدور وتطيل في نضارة تلك الأوراق وطول عمر الشجر .. هل أستطيع أن أجد بيت يحتوي الإنسان لكي يحافظ على نضارة بشرته ويطيل عمره كما الشجر..؟ لكن يبقى الموت من إحتياجات الحياة .. تخيلت أني يوماً أجد ذاك الدواء ونبقى في الحياة في خلد لا نموت .. لكن فكرت هل ستستوعبنا الأرض جميعاً إذا تكثرنا فيها .. فوجدت حلول للمسألة يجب على كل من يريد الدواء أن يوقع على بعض الشروط الملزمة .. أولا .. اذا تم إختيارة من بين الأشخاص المراد التخلص منهم لتتسع الأرض أن يقبل أو يسلمنا واحد من نسلة .. هنا تبين لي أن الموت حاجه ملحة للحياة لا نستطيع الخلد على الأرض ... سوف تتحول الحياة إلى موت والموت الحقيقي يصبح رجاء الكل سوف نتحول إلى مجرمين حتى نحيا وتكون التضحية كبيرة بمن يحرم من الخلد في الأرض الموت حاجة للحياة فسبحان الله .. الذي خلق الموت والحياة وددت أن أسترسل ومنعني خوفي من أن تلصق تهمة الإلحاد لي لكن نحن نفكر لنصل لحقيقة الله عز وجل وقدرته وحسن تدبيره ..عبر آياته حين تقول لإسان أن الموت من إحتياجات الحياة .. وضرورة للبقاء ..يتهمك بالجنون |
هناك سؤال دائماً ما يطرأ علي في أوقات
التعاسة وهي كثيرة لا تنفك عني لما النملة لها في أدبي حيز أكبر من حجمها هل نقيس الأشياء بحجمها .. النملة تخالف تلك المعادلة التي تقول بقياس الشيء بحجمه تشاركني النملة في حمل الأثقال التي تفوق طاقتنا |
كنت أتصور ..
ثم توقفت قليلاً ما هو التصور هل هي فكرة تنشأ عن خيال مستمد من الواقع مثلاً كان الناس يتصورون حورية البحر نصف علوي لإمرأة وسفلي لسمكة هذا نوع من أنواع التصور الخيالى لكن نجد أنه مستمد من الواقع المرأة والسمكة .. لكن هل نستطيع أن نتصور أشياء ليس لها وجود في الواقع .؟ جميع الصور وأفلام الرعب وما أحتوته من وحوش كان خيال مستمد من الواقع وحوش على شككل حشرات تم تكبيرها بعد معاينتها بالمجهر واصبحت وحوش وهكذا هل نجزم أن الخيال ليس له وجود انما نحن من يخد أنفسنا بالوهم حتى الوهم نفسي أن أتكلم فيه لكن الصلاة حضرت لنا لقاء |
.. تذكر يا مسكيــن أنا امرأة لا تُنسى و لا تنسى .. ها ما رأيك الآن ....؟!<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> |
نملة على قمة جبل ماذا تفعل سؤال محير جداً
لكن بعد تفكير عميق في حالة تلك النملة خرجت بحتمال مفادة أن النملة تريد أن ترى الناس بحجمها حتى تشعر بالمساواة هل يا ترى صعودنا للقمة كصعود تلك النملة.؟ هل سنرى الناس حينها كما رأتهم النملة بحجمها .؟ أم نرى الناس أصغر منا حجماً وتكون قمة البشر مختلفة |
كنت ماشياً أفكر في محبوبتي طبعاً ...
فصطدمت برجل فنظر لي وهو غضباً وأنا في تفكير عميق بتلك الفتاة فقال لي ( فتح يا حمار) أعجبت بتلك العبارة ذهبت إلى البيت مسرعاً فنظرت إلى المرآة حتى أجد أوجه الشبه بيني وبين الحمار لم أجد أي شبه هل يعقل أن الحمار يحب وهو ماشيء يفكر في فتاة أحلامه لعل هذا وجه الشيه .. |
نحن نعيش في تناقض وأختلاف
كأن نأقلم أنفسنا على أن لاشيء يستحق وبذات الوقت هناك الكثير من الأمور تستحق الكثير مثل هذه الحياة .. لاتستحق ولكن بها تحدد مصيرك الأبدي جنة \ نار إذا ً هي تستحق ولآ تستحق ! رونــــق |
لماذا من يجرح ينسى ؟؟ والمجروح لا ينسى ؟؟
|
| الساعة الآن 09:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009