اقتباس:
أوراقك أقوى وأجمل ، مع أن حظورك بحد ذاته جميل وراقي بكل حالاته ... بإنتظار عودتك الميمونه لترسمي بمتصفحي لوحة من الإبداع والتميز . |
/ \ سلامٌ من الله ورحمة وبركة على جميع الحضور هنا . . ( الطموح / القدر / القناعة ) من وجهة نظر خاصة .. أرى أن هذه الأضلع الثلاثة بها تستقيم حياتنا وتتطور أو تميل حياتنا وتتدهور فهولاء الثلاثة متداخلين وبشكل كبير وكما أشرت مسبقا في حديثي كما ان الأنسان بوجه عام يتصف بالصفات التي يمارسها بمعنى أن الأنسان متى ما كان إيمانه عاليا فإن مسألة الفشل والنجاح مرتبطة لديه أرتباطا وثيقا بالقضاء والقدر بشرط أن لا يكون بحالٍ من الأحوال مقصراً في العمل المقدم عليه وأن يكون أخذ بكافة الأسباب المعينه عليه حينها فقط ستجده مقتنعا بما آل إليه المآل وحينها ستجد أن همته لا يزعزها فشل مطلقا .. وهكذا هي همم المؤمنين والعكس صحيح أخي القدير / القرار أمام هذه المفردات الثلاث أجدني أمام هذه القاعده ( أزرع نبته وتعهدها بالرعاية والأهتمام وببما يرضي الله ثم توكل على الله إن أثمرت حنظلا أو زهرا فحتما في كلاهما خيرحتما ) ( وإياك إياك والسخط والأعتراض على ما قسم الله لك وما آل إليه حالها ففي ذاك ضرب من جنون ودليل جهل ) ( المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ) ( كن ممتنا عندما تكون في وضع طيب ومتقبلا للأمور عندما تكون في وضع سيء ) ( تدرب على ان تكون في وجه الأعصار ولا ترضى ما دون النجوم ) هذا هو المؤمن الذي نحتاجه في كل زمان ومكان قوي في جميع حالاته وأحواله همته لا يثنيها فشل مطلقا وقناعته بأن كل مما قدره الله سيكون ستجعله في وضع أكثر راحة وامنا . . بارك الله لكم في طرحكم وإثرائكم لهذا القسم بكل ما ينفع ويزيد من ثقافتنا الروحيه والنفسية والفكرية دمتم بخير |
اقتباس:
المنى إسمحيلي في البداية أن اعبر عن فرحي بعودت قلمك لمتصفحي مرة أخرى ، وهذه تحسب للموضوع تواجده فيه مرة أخرى بالعكس أخت المنى ردك أتوقع وقعه على العابرين من هنا لا يدعي لخوفك أن يحمل على محمل الجد ... بالتأكيد أن مغزاك لم يكن كذلك ، فنحن نفترض حسن النوايا ولكن لإشعال الحماس إنتهزت الفرصه ، ولو كان في خاطر أحد منهم شيء لما دخلوا وردوا من بعدك ... جميل تحليلك للطموح والقدر بطريقة مزجتي بها الطموح بالقدر وعلاقتها بإيمان الفرد من كفره وذلك من خلال سلوك أحد الدربين أما درب يقودك للإيمان ، أم درب يقودك للكفر ... أخت المنى إستمتعت بقراءة تحليلك للموضوع ... لــك مودتي ، ودمت بحفظ الرحمن . أهلا بك دائماً وأبداً بتالأكيد سأسعد بالعودة الثالثه . |
اقتباس:
أسعد الله أيامك بالخير والمسرات أخوي نايف أهلاً بك أخوي نايف بداية لم نقل أن الطموح هو إعتراض على القدر بل تساءلنا عن ذلك ، وطرحنا النقاش ليدلوا كلن بدلوه ، وجميل أن يكون طموح المسلم لحسن الخاتمه ، وكلن يقول يالله حسن الخاتمعه والله يقول أعملوا ... الآيه نعم ولكن هناك من يقول أنا حاولت ولم أستطع خلاص هذا مكتوب ، وإذا قلت له خل عندك طموح يقول أنا راضي بقدري ونصيبي وما كتبه الله لي وأنا قنوع والقناعه كنز لا يفنى وكل شيء مقدر عليك قبل الولاده وينسى أن الله يأمرنا بالسعي لما نريد وان لا نتقاعس بحجة القناعه والقدر وبالتالي نقتل الطموح بهذا الفهم الخاطئ أخوي نايف ما رأيك بذلك وما تعليقك العزيز إبن الطنايا حضورك وتواجدك بمتصفحي يثري النقاش ويعطيه بعداً آخر فأنت فتحت لي المجال للحديث بشكل أوضح ، شاكر لك ومقدر لا تحرمنا تواجدك الدائم لتضفي على مواضيعي التميز |
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بداية يحق لي الفخر بتواجدك بمتصفحي ثلاث مرات أخت المنى وقبل أن أنسى عذراً لتأخري بالرد ، لسفري فالإجازات إنتهت .. ثم أما بعد وجهة نظر وطرح مميز وخوض بهذه المصطلحات على أكمل وجه ، نعم الطموح ، والقدر ، والقناعه هي من يحدد حياة المؤمن في أي إتجاه إما سعاده ورضى أم شقاءاً ومشقه طبعاً بعد تنفيذ الشرط الذي ذكرتي وهو الأخذ بالأسباب أما بخصوص القاعده التي ذكرت أمعنت التفكر فيها ووجدتها تنطبق على حال المؤمن الحق بقضاء الله وقدره بعد أخذه بالأسباب وتقديم ما عليه فتجدين حال لسانه يردد ، بعد حدوث ما لا يريد الخيره فيما أختاره الله وأنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد وما ذكرتي من الجمل أو المقولات كلها يستفاد منها وفعلاً تطبيقها يجعلنا أكثر قوة ، كل ما ذكرتي يحثنا عليه ديننا ومتى ما إلتزمنا بتعاليم ديننا سنجد الفلاح حتماً ولكننا أبعد ما نكون عن تعاليم ديننا وهذا هو سبب ضعفنا أخت المنى بارك الله فيك وبطرحك وجعله في موازين حسناتك سعدت بالتحاور معك هذه المحاوره الثلاثيه الممتعه الشيقه المنى أنت من لتواجده إثراء في كل زواية تتواجدي بها لا حرمنا الله هالإطلاله البهيه دمتي في حفظ الرحمن ودام لنا عطاؤك |
الساعة الآن 06:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009