|
علي مجدوع أل علي
\ هي رسائل باتت تتراشق من كل حدب وصوب فهستيريا الطلاق تفشت في مجتمعنا الاسلامي بشكل ملحوظ تبع البعض رغباتهم وخلفوا فلذات أكبادهم تصارع الوحدة تقتات الالم وتجترع الحسرة كأسا تلو كأس \ شكرا لمرورك العبق وحتما ان شاء الله لي ذلك سأقتني الكتاب الذي اشرت له شكري وامتناني لمرورك الرائع لقلبك الياسمين |
عندمآ إستهليت في قرآءة القصه ..
تهيأ لي أن سلمى فقدت أمها بسبب الموت .. ولكن تبين لاحقاً أنه بسبب الطلاق صراحه لم يتغير شعوري الحزين عندما فهمت القصه لأن أم سلمى كانت كالمتوفيه لا تسمع النداء و لا تجيب لآهات الحنين قساوة الآباء مؤلم جداً و فقدان الأم يفتح للقلب أبواب العنآء لآ أجد الكلآم المنآسب لأكتبه ويكون معبر عن ما تفتحت عيني له من آلام بعض القلوب الصغيرة المظلومه أستودعك الله إلى أن يكونَ لنآ عوده في متصفحاتك الفآئقة الجمال |
قطرة حبر
\ بداية أعتذر عن تأخري بالرد هاهنا \ أخي أم سلمى ميته منذ أن تركتها ... ميته منذ أن نسيت او تناست فلذة كبدها ميته منذ أن ركضت وراء راحتها لتدوس على قلب صغيرتها ولكني أتسائل والد سلمى ...مثله في أي خانة يكون ... أي تصنيف يشمله ومثله في أيامنا كثر \ كلنا نعلم أن ثمة خلافات تحيل الحياة إلى جحيم والطلاق راحة للزوج والزوجة لكن هل يبرر هذا لهم تعذيب اطفالهم بحرمانهم من أحد الطرفين ...؟؟! لو اننا نعود لدين الرحمة حتما سيكون الحال افضل بكثير \ إنحنائة شكر تليق بهذا الحضور لقلبك جنائن النرجس |
| الساعة الآن 06:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009