مهما حاول الإنسان أن يرتقي إلى أسباب السعادة
ويسعد نفسه بجميع الطرق فإن محاولاته لإسعاد غيره هي الطريق الحقيقي لإسعاد نفسه لأن نظرة السعادة التي يلمحها الإنسان في نظرات الآخرين هي التي يستمد منها سعادته ولو لم يكن ماقدمه بذلك الحجم الكبير الذي يتوقع أن سعادة الآخرين لا تتم إلا به فشكرهم وشعورهم أنك معهم تقف إلى جانبهم عند حاجتهم ونظرات الإمتنان التي تلحظها تكون دافع كبير لإسعاد الإنسان لنفسه. حسين الشمري رائعة جدا مواضيعك ومفيدة أشكرك عليها وأتمنى لك سعادة دائمة |
اقتباس:
نعم بالضبط نحن لا نعيش لوحدنا فما يكون من حولنا ينعكس علينا فكلما كان محيطنا الصغير أسرتنا سعيده سنسعد ولو توسعت الدائره لتشمل الأقارب أيضاً سنسعد وهو ما يكون لو توسعت أكثر لتشمل السعاده محيط كل مجتمعنا ستكون السعاده من نصيبنا وهلما جرى إن شملت عالمنا العربي والإسلامي السعادة مطلب ولكن لمن ينشدها فقط .. تحياتي لك ماريا وسعيد بطلتك |
اقتباس:
كما تفضلتي نعم نستمدها من الآخرين فكلما كان من حولك سعيد سينعكس ذلك عليك والعكس صحيح إذاً لنسعدهم كي نسعد رغم أن الهدف هو إسعادهم ولكن الفطره ستجلب لنا السعاده .. أسعد أهلك زوجك زوجتك أبوك أمك أخوك اولادك جارك قريبك العامل في الشارع كل من تلتقيه ولو بكلمه كما ذكرتي ، عندها ستمتلئ النفس بالسعاده والراحه والطمأنينه .. مريم لطالما أسعدتيني بتواجدك فشكراً بحجم الأزرقين لتواجدك العطر |
الساعة الآن 05:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009