|
اقتباس:
بل البركة يا نفين فيك بإذن الله , الكلمة الطيبة تشعر متلقيها بسعادة كفيلة لأن تسخر يومه كله بجمال :) ثم يا غالية لست إلا إحدكم يقاسمكم ما تقاسموني به نتذاكر فيما غفلنا عنه فقط , قطرات وأهله حاضرين وغائبين , متفقين معهم أو مختلفين هم بالنسبة لي (نعمة ) أختلف مغزاها وجنيت مالذ منها وطاب , ولازلت و لازلت !! منهم وهم لا يعلمون أستفدت كثيرا وهم لا يشعرون كثير من العبارات مررتها أقلامهم مرور كانت لي (وقفة راسخة ) فبوركت أنت لأنك فتحت أبواب الحرف لدي :4 أحبك في الله يا أخية :) |
اقتباس:
أنا وأنت وهن وهم يا رفيقة مانحن إلا البستان الذي فاح منه العبير , وعطرك المسفوك برقتك هي حسنة تتآلف مع بقية الحسنات التي أسأل الله أن تلاقى يوما ليخبرنا أن كان جزاء لمّا كنا من عباده الشاكرين نعم نحن بنعم وخير من الله كثيرة ليس لأحد فيه فضل إلا من الله تعالى لك الحمد ربي حتى ترضى , وفوق الرضى وفوق ذلك كله اللهم آميين يا غالية اللهم آمين وجودك سخاء فكوني بالقرب يا غالية :7 |
أنــــــــي أحـــــبــــــك ، ، من يا ترى !! ؟؟ أنه هو تعرفونه جيدا :) لكم الخبر عــن مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ بِيَدِهِ وَقَالَ( يَا مُعَاذُ ! وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّكَ ، وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّكَ ، :4 فَقَالَ : أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ : لَا تَدَعَنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ تَقُولُ : (اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ) رواه أبو داود (1522) قال النووي في "الأذكار" (ص/103): إسناده صحيح . وقال الحافظابن حجر في "بلوغ المرام" (ص/96): إسناده قوي. وصححه الألباني في "صحيح أبي داود". من محبته صلى الله عليه وسلم أخبره ألا يدع أمـــــرا أن يكون من عباد الله الشاكرين ويدعو الله دبر كل صلاة هذا الدعاء ألسنا بحاجة لهذا الحب ياربي وفقني وأحبتي هنا ومن يمر ومن يقرأ أن نتذكر هذا الدعاء ياااارب :) ( في دبر كل صلاة ) أي عقبهاوخلفها أو في آخرها ثم شكرا لكم |
السلام عليكم أكثر ما يربكني .. مشهد لـ ( نصف تائب ) تائه بين خطوتيـن !! يترنح بـ / شـده , وبحركه بطيئـه يقسم أنها المرة الأخيـره .. ونفسه تتمتم " ليـس بعـد " !!! كلنا هذا النصف .. أحيانا" ورغم ذلك .. يتوب الله علينا و يغفر لنا كلما عدنا اللهم لك الشكر حتى ترضى .. ولك الشكر إذا رضيت ولك الشكر بعد الرضى خ.الـد |
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك ، وتحول عافيتك ، وفجأة نقمتك ، وجميع سخطك .
|
\\\\رااائعة التفكير سكرة الحرف شقيقة الروح رفيعة الخُلق نبع بأكمله للخير أنتِكم أسعد وأفخر حينما أجد نموذج للمرأة العربية المسلمة كـ أنتِ التوووت أيتها السماوية أنتِ أجمل وأعمق من أن تحتويكِ لغة جزاك الله خير الجزاء و كتب أجرك بكل حرف كان هُنا وما سيكون ورفع قدرك وعلا شأنك وذكركِ الله فيمن عنده اللهم آمين
|
لا أقولها تملقا ولا تشدقا ولا رياء
ولكن لو ربع نساءنا كتوته " تغريد " لكنا على غير هذا الحال لكنا بألف خير ولكن يا للأسف الرائعون دوما نادرون |
اقتباس:
أظن أن هذا المقطع يا أبو هيا يكفي لأن أشكرك بعد الله تعالى لأن نقف على نعمة مغبوون من خرج منها ولم يكن له نصيبا فيها (الرحــــمـــــــــــة ) يالله قاتل لـــ99 نفسا !!! ولكن قلبه ينبض برغبة أن له مخرج وإن ضاقت به الأرض فالسماء أوسع وأبوابها مفتوحة فقط أسمعوا http://www.youtube.com/watch?v=KVjhqC4tMW0 |
اقتباس:
:) ولولا فضل الله علي , ما رأيتني كما رأيت , ستر عيوبي وأظهر حسني .. فالشكر لله أولا وأخير , ثم لثناء لا يضاهيه ثناء , كلمات ستظل راسخة كسابقاتها لا تمحى ما بقيت في حياة , هي بالنسبة لي مفاتيح خير أسأل الله أن يجزيك بها عني وغيري خير الجزاء , والخير لولا أن رأيته فيكم ووجدت قلوبكم له مأوى ماكان يثمر فاللهم لك الحمد حتى ترضى وبعد الرضى وفوق ذلك كله ألم أقل لك يا أبو أياد أنكم نعمة أشكر الله أن حباني بكم فلأنتم الظل الذي تتفيء بهم حروفي ومنهم أدامكم الله خير من عرفت وأغناكم من فضله |
الحمد لله على آلائه ونعمه ، ونشكره على أفضاله وكرمه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الغفور الشكور، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله وخليله وخيرته من خلقه، سيد الشاكرين، صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله واهتدى بهداه إلى يوم الدين.. <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> للشاكرين مكانة كبيرة ومنزلة عالية وفضل عظيم، وإن للنظر والتأمل في سيرهم أهمية قصوى وضرورة عظمى في رفع الهمم وشحذ النفوس للاقتداء بهم ، وقد جاء في القرآن الكريم نماذج من شكر الشاكرين وما نالهم من الجزاء والأجر على شكرهم :: :: هذه النماذج الواردة في كتاب الله وكتب السير .<o:p></o:p> - لقد كان رسل الله وأنبياؤه من أعظم الناس شكراً لله تعالى ،يشكرونه في كل وقت وحين فهذا نوح عليه الصلاة والسلام،وصفه الله تعالى بأنه عبد شكور، فقال سبحانه:) ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبداً شكوراً((الإسراء)<o:p></o:p> - والمتتبع لسيرة داوود وسليمان عليهما الصلاة والسلام يجد أنهما كانا يشكران الله عز وجل في السر والعلن ،في السراء والضراء ،في الغنى والفقر ،في اليسر والعسر , فقد كانا يشكران الله على ما أتاهما من العلم والحكمة ومعرفة منطق الطير <o:p></o:p> و الدواب وتسخير الشياطين وتسبيح الجبال .<o:p></o:p> - و لم تعرف البشرية في تاريخها الطويل كله من كان يتجه الى ساحة المولى جل جلاله بالثناء الجميل والحمد الوفير والشكر الجزيل مثل ما كان يفعله المصطفى r فقد كان يشكر ربه،ويثني عليه الثناء الحسن , يشكره أناء الليل وأطراف النهار بجوارحه وجوانحه , فقد قام رسول الله r حتى تورمت وتفـطرت قـدماه، فـيقال له:قد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر،فيقول : (أفلا أكون عبداً شكوراً) متفق عليه .<o:p></o:p> -وكان عليه الصلاة والسلام إذا جاءه أمر يَسُره خر لله ساجداً شكراً له عز وجل .( أخرجه أحمد). <فلنتذكر كلما سرنا أمر ولو بسيط لنخر لله ساجدين شكرا وثناء وحمدا :: وعلى نهج صفوة الخلق سار أفضل الناس بعد الرسل والأنبياء وهم صحابة رسول الله r فكانوا يتعبدون الله تعالى بالشكر الذي ملء قلوبهم ففاضت على جوارحهم طاعة وعبادة لله .<o:p></o:p> -فهذا عمر بن الخطاب t يدخل عليه رجل فيسلم عليه، فرد عليه السلام، فقال عمر للرجل: كيف أنت؟ قال الرجل: أحمد إليك الله . قال: " هذا أردت منك" . و عن ابن عمر قال :] لعلنا نلتقي في اليوم مراراً يسأل بعضنا عن بعض [ ولم يرد بذلك إلا ليحمد الله عز وجل . <o:p></o:p> <o:p></o:p> وقد حفلت كتب السيرة بنماذج من شكر التابعين وسلف هذه الأمة رضوان الله عليهم أجمعين فهذا القاضي شريح يقول : إني لأصاب بالمصيبة فأحمد الله عليها أربع مرات: أحمد إذ لم يكن أعظم منها، وأحمد إذ رزقني الصبر عليها، وأحمد إذ وفقني للاسترجاع لما أرجو من الثواب، وأحمد إذ لم يجعلها في ديني.<o:p></o:p> -وأصيب محمد بن واسع بقرحة في يده فلما رآها رجل تأثر من منظر القرحة فقال له محمد: أتدري ماذا لله علي من هذه القرحة من نعمة؟ قال: لم يجعلها في حدقتي وعيني، ولم يجعلها في طرف لساني – أهون أنها صارت في يدي – ولذلك لا يوجد صاحب مصيبة تفكر في مصيبته إلا وجد أن فيها نوعاً من النعمة، أن الله ما قدر عليه مصيبة أكبر منها، فيحمد المؤمن الله على كل حال وعند تجدد الأحوال.<o:p></o:p> ,’ كان أحد السلف أقرع الرأس.. أبرص البدن.. أعمى العينين.. مشلولالقدمين واليدين .. وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممنخلق، وفضلني تفضيلاً". فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول..فمم عافاك؟فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباًشاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنكوحدك لا شريك لك، فلك الحمد و لك الشكـر. :4 << هنا وقفت طويييلاااا وأدركت كم أنا مقصرة ولم ولن أؤدي الله حق شكره وفضله علينا !!! <o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p> يقول الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله : ( الشاكرون أطيب الناس نفوساً ، قلوبهم ممتلئة من حمده والاعتراف بنعمه ، والاغتباط بكرمه ، والابتهاج بإحسانه ، وألسنتهم رطبة في كل وقت بشكره وذكره ، متطلعون للمزيد ، وطمعهم ورجاؤهم في كل وقت بفضل ربهم يزيد ) , ’ والحديث يطول في سرد هذه السيرة العطرة للشاكرين ومن سار على نهجهم , فما أجمل أن نكون منهم ونقتفي أثرهم بدوام الشكر لله تعالى على ما أولى من نعم وما دفع من نقم , لنكون من عباده الشاكرين . وقبل أن تتخذو من المخدع سكون أنفضوا غبار الذنوب للقلوب بين سجدة ودعاء وذكر وتذكر لكم ولأخوة في الله لكم :) وصباحكم خيرا يتغشاكم بإذن الله :1 |
| الساعة الآن 10:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009