|
[align=center][tabletext="width:60%;background-color:silver;"][cell="filter:;"][align=center] وكتب عبدالرحمن منصور .. .. // // // "" رثاءُ قلب " مسهُ الضرُ هذا القلبُ المسجى فوقَ قارعةِ الغياب نمتْ طحالبُ الحبِ عليه والشوقُ يأكلُ وجنتيهِ ومقلتيهِ ولمْ يبتلعهُ فمُ التراب مسهُ الضرُ هذا القلبُ المسجى فوقَ أوراقِ الكتاب رَاقَ من شفتيهِ دمُ المداد وفي مآقيهِ ترقرقتْ لغةُ العتاب مسهُ الضرُ هذا القلبُ المصلوب فوقَ قارعةِ العذاب رجلاهُ ترقدُ في بطونِ الطين ورأسهُ مدفونةٌ في رحمِ السحاب مسهُ الضرُ هذا القلبُ المثقوب فوقَ أثداءِ الكعاب كانَ مفتوناً بغواياتِ الجمال فاستقى الموتَ من قواريرِ الرضاب مسهُ الضرُ هذا القلبُ المكفنَ بالورق عاشَ يُهدي للعاشقين أكوابَ الرحيقِ و يحتسي كأسَ القلق عاشَ يهذي للحالمين عن الحنينِ عن الهوى وفي المراجلِ يحترق اللهُ هذا القلبُ كمْ اكتوى حتى تخضبَ بالقصائد حتى تعتقَ بالدما ما كنَ يعرفُ ما لونَ الدموع ما كان يعرفُ ما طعمَ البكى واليوم يقتاتُ الفتاتَ على الطوى فوقَ جدران الجراحِ حولَ اسوارِ الظمى اللهُ هذا القلبُ وما حوى ألقى بهِ الحبُ في جبِ النوى باتتْ تراودهُ امرأةُ العزيز على معاقرةِ الهوى إما تقدَّ جناحهُ من الجوى إما تشدَّ جراحهُ إنْ إرعوى // // [/align] [/cell][/tabletext][/align] |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:60%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
وكتبت أنثى الغيم .. .. [مَدخل..~ اتلذذ الوجع واسطره قبلْ طعنتكْ التي ستطرح قلبي قتيلا..~ : أقْتَربوا..!! : : بآدئــــــه...! : : حبٌ ألم بي فـ عصفْ بأجزآئي وَدمـــر أسوارْ السوآدْ في مَدينتي واسكنْ صرخآتْ الحيآة بعد سكونْ اليالي انار قناديلْ الجمال في شتى طُرقْ الحواريْ والازقةْ لايامي أسكنْ السعادهْ بكل دارٍ منْ امنياتي : : حبٌ مازال في مقْتَبل العمر رغمْ أن العمر سرقْ مني لحظآتْ نُضجه تَركني اتلذذُ بعدهُ قبل أن يقتربْ قبل أنْ يسكننيْ وانْ ينشر عبقْ عطرهْ في أركآنْ غرفتي قبلْ ان يجعلنيْ اعيش طقوس الشتاء بقربهْ تركني قبل أنْ يلمنيْ بينْ احضانهْ ليمتصْ برودةْ ايامي التي أسكنتْ الصقيعْ بأطرافي : : أشعلتُ قناديل الابجديهْ وكل ليله لهُ قنديلٌ يُنير يَشرحْ تفاصيله ويحكي ليْ لحظآته وَيسرد لي قصصْ حياتهْ وأسطرهاْ في دفتر سعادتيْ وفي لحظآتْ استيقظُ وماهيْ الا قناديلْ الاحلامْ تشتعلُ بسببْ خيالهُ الذي يرافقني : : سأشعلُ شمعتيْ وأحتضنْ قلمي كيْ أخفيْ الوجعْ الذيْ اعشقهُ منك وأرددْ كلمآتكْ التي أسمعها تُناجينيْ في ليالي الشتاء التي تدفئنيْ للحظآت وتسقينيْ الشهدْ لانسى مرار الطعناتْ الموجعهْ من قدري سأسطرْ في صفحاتي أنني وجدتكْ وانك ايقضْت أنثى ألتحفتْ غطاءْ الحرمآن ونامتْ على فرآشْ الواقع الباردْ وأشرح لتفاصيل الغرفة التي اسكنتني أقداري واخبرها انني اختلستُ من خيوطْ الشمس واني تعلقتُ به الى ان وصلتُ لقلبكْ الذيْ تمنيتُ ان ابقى اسيرته وَعلمتْ انني فقطْ تلذذتْ الوجعْ وعدتُ مُنكسرةْ الأمآني ولكنْ قلبي مآزال يعيشكْ ولنْ يعلنْ الوفاةْ ابدا ولتعلمْ ياقدري أنني أحبهُ وساظل الى انْ يعلنْ الشيطآنُ توبته.. مَخرج وآخر قنديلٌ سأشْعله في طقوسْ وجعي اليومْ هي رسمْ لجثمآن خيبتي وسأدفنهاْ متى ماوجدتْ القبر الذي تَنبشةُ بيديكْ..~ |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:60%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
وكتبت إيضاً .. .. شوقٌ فَـ [ لِقَاء ] غَ ـفْوةٌ عَلَى صَدْرِ الحُب..!! بَتلكْ الليله وهي كآنتْ ليْ ومعهْ ذاتْ ليله فقط وبكلْ شوقْ عارمْ بمجرّدِ أن دعاني إليه أسرعتْ خُطايَ إليه وكأننيْ لمْ أمتلكْ قدمآي قطْ<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> أركضُ بَجنونْ وكأننيْ أخشىْ أن يختلسهُ الزمنْ <o:p></o:p> أراهْ يُضيئُ كمآ البدر...<o:p></o:p> فَيُشعرنيْ بالامآن<o:p></o:p> فتَتسآرعُ الخُطىْ أكثر وأسرعُ له بِشغفْ أخشىْ أنْ يغيبْ<o:p></o:p> والصَرخأتْ في صَدريْ تزيدْ<o:p></o:p> وحيناْ أقتربتْ وتَمثلتُ امامهُ بالوقوفْ وعينايْ تتلهفُ لتفاصيلهْ أشارَ على صدرِه <o:p></o:p> وكأنهُ يخاطبنيْ بصمتْ وهدوء وضعتُ رأسي عليه طوَّقتْ يداهُ جسدي ويلمْنــي بَجنونْ بكيتُ وبكيت وبكيتْ هزّت كفُّه كَتِفِي واستيقظتُ من غفوتي أبحثُ عن كفَهِ الأخرى لِتُكَفْكِفَ دمعي<o:p></o:p> وَيهمسُ لي بحنانْ أنتي معيْ ولي فلمَ الدَمعْ عِ ـنَاقُ قَلْبَيْن..!! بتلكْ اللحظآتْ الجَميلهْ<o:p></o:p> وعنْ عيونْ العالمينْ بعيدهْ بعيدةٌ هيَ يدُه أمدُّ يدي فتأتي مسرعة تشتبكُ الأصابع أحسها تنبض وَتنبضْ حينها أدركُ بأنّ قلبي أتَى لِيعانقَ قلبَه<o:p></o:p> صَدريْ ينفمسُ بدفا صَدره<o:p></o:p> وجسديْ الباردُ يسترقْ منْ حرارةْ عاطفتهْ<o:p></o:p> ليشعلهاْ نار الحُبْ وَتُذيبْ كتلْ الثلجْ المُتراكمةْ حولْ أطرافِ ** سُؤالٌ أَعْ ـمَى..؟؟ أتحبينني ؟! أُخبرهْ بأختناقْ وفرح أنتْ وهذا الحُبْ أجملْ أقدأري! أبحث عن شيء لانهاية له؟ أرفع رأسي فتجيبني السماء أنا أنا أخفضه واقولُ [ أحبك كماا لسما<o:p></o:p> وأكتمُ أنفاسيْ بينْ يديهْ فيصفعنيْ ويهزُ أكتافيْ<o:p></o:p> فأستعيدُ الانفاسْ ويُخاطبنيْ<o:p></o:p> مآذا بكْ..!!<o:p></o:p> قلتُ أرأيتْ النفسْ الذيْ أمنعتْ عنْ صدري<o:p></o:p> فقال نَعمْ..!!<o:p></o:p> قلت : هذا أنتْ فمنْ دونكْ ساموت ْ وأرحل **<o:p></o:p> صَفْـعَـةٌ مِنْكْ لتُذكرني..!! <o:p></o:p> تَصفعنيْ بيدكْ الحنونهْ لأستفيقْ<o:p></o:p> فلا أبهُ لها أبداْ وأتشبثْ بصدركْ أكثر<o:p></o:p> فتصفعُنيْ أستيقظيْ<o:p></o:p> فأنتْ فقطْ في غفوةْ على صدريْ<o:p></o:p> أديريْ وجهكْ للخلفْ<o:p></o:p> فهُناكْ القدرْ المحتومْ ينتظركِ<o:p></o:p> وأصرخُ وأنتْ<o:p></o:p> فتقولْ لــــــــــي بِحبٌ <o:p></o:p> انتِ الحبْ وستبقينْ ...~<o:p></o:p> [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:60%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
وكتب ممدوح الهذلي .. .. / \ تفاصيل الرحيل حكاية ترويها عبثية الإنتظار http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:A...jxlcIAl0zR9AAQ ألم يشعروا أنهم سيكونون من الغائبين عنا حين حملوا حقائبهم ألم يرو حكاية الغياب قد بدأت ترويها العيون والصدور بالآهات يجمعون في حقائبهم كل أشيائهم هكذا يفعلون قبل رحيلهم ليتهم جمعونا معها ليتنا كنا تلك الحقائب حتى نعتني بأشيائهم كما اعتنينا بهم في قلوبنا لكنهم تركونا وحدنا مع تلك الأماكن التي ستكون محطات عذاباتنا إن مررنا بها يوماً وتذكرناهم . . ! أنهم بغيابهم قد صاروا في أعيننا رؤيا لا ترى إلا الراحلون لا العائدون ..! . . . إن كنت عنك أرحل فأنا عن الحياة عن الطفولة عن الذكريات أرحل حتى تلك الأماكن التي كنت في انتظارك فيها أبكي وأضحك و أسهر إن كنت عنك يوماً سأرحل الربيع بالطيور بالزهور بالصباح بالمساء يرحل حبيبتي لما اليوم أنتِ من سيرحل من سيغرقني يورطني في ليل بشجونه بجنونه ويجعلني في زحمة آه لا ترحم . . . [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
| الساعة الآن 08:01 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009