ما يحز بالنفس والخاطر في هذه الحادثه
أن غزه محاصره منذ أكثر من ألف يوم على ما أعتقد أو أكثر أو أقل
ولم تقم الدنيا وتقعد إلا بحصول تلك الحادثه وإن كانت مؤلمه ولكن
هل ما بغزه من سنين ليس بمؤلم ، عجبي !!!

أهلاً بنت غزة.. والله أن قلبي يحترق فكيف بقلبك..وهي أرضك
جبر الله كسرنا ونصر أهلنا واصلح حال أمتنا
..
الدماء والحصار والذُل
الى متى..

ولكن اتعلمين عزيزتي ماهو الذي يجبر خاطرنا..
وعد الله لنا بالنصر..
فـ نصلح حالنا أولاً..
...

اللهم أنصرهم وفرج كربهم وأرينا يوماً بهؤلاء الخونه والانذال..
..

اليووم يومنا.. فلندعووو..

ما أجمل كلامك.. يجعل بالقلب خفقة خير ولكن هو ذالك الخير اليائس
..
بالفعل اجدتي التعبير بإنه إعتذار قبيح
ولا يوجد أبلغ من ذالك التعبير
..
ولكن الا تلاحظين
أن القبح صفة لشخص.. أما هُنا إعتذار قبيح من ملايين الملايين على العجز..
..
اواه على ذالك الذل.. واواه على العجز..
...
أجبر الله كسرنا..وهون علينا..وانصرهم

أهلاً أخي حسين

ولكن ماذا نفعل لو القتال ليس بإيدينا..
فلنتمسك بالدعاء حتى ينصرنا الله..
وقبل ذالك هو ان نُصلح حال العرب المريب...
..
دام وجودك أخي ولك المثل بالدعاء..

لمن تكتبين هنا يا وجد ؟ !!

صدقيني كنا رجالا
ثم صرنا في مخابئنا


أذل من الرماد


(( نفط مكان الرجولة ))

لحن أرجوا أن أكون فهمتك خطأ ، فالتخصيص هنا ظلم لمجتمع معين من العرب
صدقني آمل ذلك ، أنا لا أتكلم عن إختفاء الرجولة هي حقاً ذهبت مع الريح ولكن هل أنت تقصد ما فهمته رجال مجتمع معين ، أكرر آمل أن يكون فهمي خاطئ ، لك ولصاحبة المتصفح كل مودة وتقدير .

لحن..!!
لم يصل بنا التدهور لهذا الحد
بإذن الله كُلنا نتمنى الخيـر وتحت حماة الرجولة
ولكن القيد يأسرهم!!
..
حسين الموده والتقدير لك أولاً