|
سئمت هذين السؤالين متى ستسافر ؟؟ ومتى ستعود ؟؟ رغم ذلك إلاّ أنهما باتا من تفاصيل حياتي |
هاهو السؤال الذي مللت سماعه (متى تمشي؟؟)
وبعد أيام سيقال لي (متى ترجع ؟؟) يااااااااااارب يااااااااااااااكريم عليك توكلت أستغفرك وأتوب إليك ، اللهم لا إعتراض |
وداعكم قاسي مكره في ذلك ولست بطلاً أعشم نفسي بأني إعتدت ذلك وقرب الفرج ولكني أكتشف بأني أحاول أن أسيطر على نفسي وأقويها وهي أضعف بكثير من أن تتحمل بعدكم وفراقكم ولكنّه القدر |
حتى الطيور تعود فكيف لا أعود
حتى القلوب تعود ولما لا أعود وحتى الربيع يعود فلما لا أعود ولكن ولكن السنين والأيام لا تعود فهل لن أعود ؟؟ |
أعي بأني سأعود حتى لو بعد طول تلك السنين
فالمهم أن اعود وليس متى أن أعود لأن متى كانت مهمة في السابق ولكن الآن بعد العوده أو لنقل شبه العوده إنتفت متى ولم تعد بذات الأهميه حينما كنت بعيداً لا أعلم هل أقفل المتصفح أم لا سأنتظر لحين أن أكون هناك فلا يعلم الغيب إلا الله ، سبحانه . الحمد لله على كل حال ، والحمد لله دائماً وأبداً ربنا كريم أعطاني ما سألته ولا زلت أطمع بالمزيد |
هانت ولست اعلم مصير هذا النزف
هل سيتوقف آمل ذلك أم أن الجروح ستجدد ربما يجد جديد ، أخاف أن جروح السنين صعب أن تلتئم ، إلاّ أنها لا بد أن تلتئم رغم عني وعنها ستلتئم |
إلى الآن هو مستمر بل ومنهمر لست أعلم هل قرب
العودة ولهفتها باتت أشد من كل تلك السنين ..... |
لك نزفت كثيراً من أجل هذه اللحظه
الآن عرفت لما تلك المقولة أثرت فيني كثيراً هرمنا هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية |
أتمنى الإستمرار بالغياب عن هذه الصفحة
رغم أنها لطالما كانت رفيقة لي إلى الآن لم أصل لمرحلة الإنفكاك منها ولكن بدأت العلاقة فيما بيننا تتغير وتقل ولكن لست أعلم ربما تعود أقوى ... |
منذُ شهرين ونصف تقريباً لم آتي لهنا فمنذ أن نقلت وأقتربت أكثر لحبيبتي (حائل) لم ألج لهذه الصفحة لأن في بعدها يعود النزف لست أدري ما القادم وأجهله ولكني أدعوا الله أن يكون الخير فيه ... ربما لن أعود لها هنا إلاّ بعد الذهاب لها هناك بعد العيد |
أيعقل بأن آخر زيارة لي هنا
كانت قبل خمسة شهور سأعود لأتبين ما الأمر .. كما أني بانتظار الخبر على بعد أيام الخبر الذي لطالما إنتظرته الله يجيب اللي فيه الخير |
صباح الخير...ما أجمل
أن تتجه للمطار لإستقبال عزيز طال إنتظاره |
هل سينتهي ذلك المسلسل الذي إمتدت حلقاته
على مدى سنوات... يارب من أجلهم أرزقني النقل |
الحمد لله على كل حال هو قدري وبه راضي رغم صعوبته لم أعد كالسابق أحس بأني بدأت أضعف .. ربما سنين البعد والغربة أنهكتني .. أعترف بأني أحسن من غيري بمليون مره .. لكني بدأتها صغيراً وجداً تلك الرحلة .. ولا زالت تلازمني رغم تخطي عمري الثلاثين بثلاث سنين .. أعرف أعرف بأني لسى شباب .. لكن دعك مني .. هي هل ستصمد وهل ستتحمل ذلك أكثر .. هذا هو سبب قلقي وما دونه فداها وربي . |
دموعك وربي لا أستحقها لا زلتي تخافين علي .. آسف على كل دمعة كنت سبب بسقوطها .. حتى ولو كانت دون قصد مني .. ربي أرحمها وأطل بعمرها ومتعها بعافيتها كما ربتني صغيراً ولا زالت |
أيا أماه لا زلتي تخافين علي
لا زلت طفلا لم أكبر بعينيك ذلك يفرحني ، لكنه يتعبك متى تعلمين بأني لا أستحق ذلك منك ، كيف أجازيك مهما فعلت لن أقدم بجوار ما قدمتيه شيئاً ... |
لازلت رغم كل تلك السنين وكأني مبتدأ
أيا غربة أنهكتني..قاسية أنتي حد الوجع مؤلمة.. كأنت لا نهاية لك.حتى بالحديث عنك لا أعرف كيف أختم. |
رسالة لها..من عشقتها ذات يوم..ليس من الضروري أن نحصل على ما نريد..بل من الطبيعي أن لا نستطيع الظفر بكل ما نريد وخاصة قلب أحدهم..هكذا هي الحياة..لكل قدره..وهكذا هو قدري..بأن لا أفوز بقلبها.
|
هكذا خلقت..لست أفهمني..لا أحب الغدر بها..هي تختلف عن كل الزهور..أعشق عبق رائحتها..وبصوت الريح حينما يداعبها..
|
إليها أكتب:
لست أفهم ما الذي يعتريني بمجرد سماعي لهمساتك..حتى حروفك ليست من ضمن حروف اللغة..تنفردين بسينفونية جميلة... ترسمين من خلال حديثك..كتاباتك..أنفاسك لوحة صاخبة مشبعة بالجمال.... لا زال شهيق بكائك يتردد على مسامعي ليعتصر قلبي ألماً..ندماً رباه كيف لمثلك أن يبكي..دموعك غاليه وإنهمارها على خدك الوضاء يكسبها مشهداً تراجيدياً تعجز عن صنع مثيله كبريات سينما العالم...... كان مشهداً ولقطة ختام هليودية لا تزال عالقة في ذهني إلى اليوم....وستبقى. ما كان بالأعلى خربشات للتو خرجت ، فعذراً على ضعف الحرف ، وعذراً لانه لا يليق بسموها ولكن لإرضاء الذات ليس إلاّ ولأجل رحيلها . |
بوح لهــا:
لست أفهمني معك..بإبتعادك عني أهيم بك شوقاً..أحترق لـ لقائك..لهيب فراقك يقتلني..إلاّ أنك لا تبالين..وبمجرد لقائي بك يكتسي المكان بالثلج..فيسود اللقاء البرود..ويسهل الإبتعاد وتكون النهاية أسهل مما نتصور. أيضاً لها مما لا يليق بها |
كالعادة:لا جديد
لازالت تلازمني أي وفاء يعتري هذه العلاقه أنا و الغربه |
هنــا يستمـــر نــــزفــي
لطالمـــا كنــت مبعثـــراً..لطالمـــا تشتــت إذاً مـا بـي وكأنـي لأول مــرة أتشــرد |
إلى تلك النقطة التي لطالما كنت أراها منذ سنين
ها أنا أوشك على الوصول لك..والله يستر وش ورى هالنقطه . |
لا زلت أنزف فغربتي لم تنتهي لازلت أنزف فلم أزل بعيد عن من أُحب
إلى أن يجف نزفي لن أكون هنا..لست قلق ذات يوم لن أكون هنا ولكن ما أخشاه بأن يطول وصول ذلك اليوم . |
إلى أمي أكتب
أعلم بأنك لن تقرئي ما سأكتب ولكني على يقين بأنك ستحسينه أعرف قلبك قلب الأم الذي أعتقد إختلافه عن كل قلوب البشر أمي سامحيني على كل شيء حتى على بري بك فمهما فعلت مقصر أمي هل تذكرين إمساكك لكتبي وأنا صغير تسمعين لي وأنت لا تعرفين القراءة والكتابة حتى أكتشفت ذات يوم إمساكك لأحد كتبي بالمقلوب أمي لطالما أسهرتك بإنتظارك لي حتى أعود للمنزل سامحيني لطالما أبكيتك من خوفك علي أمي لو أردت تذكيرك بالكثير لما أنتهيت ولكن ها أنا اليوم وكل يوم أتذكر الكثير مما قدمت لي فماذا قدمت وماذا عساي تقديمه لك جزاء كل ما فعلتيه ولن أوفيك أمي تعجز الكلمات وتخجل أمامك كخجلي من تقصيري تجاهك . |
أما زلت باقية يا صفحة لم تعد تستهويني
ربما أصبت بالتبلد ربما لست أعلم ولكن ما أنا متيقن منه هو أني لم أعد كما كنت أحب التنفيس والفضفضه عن غربتي |
سيستمر نزفي دام هالجرح (مابرى)
|
لست أفهم هل تبلدت لم أعد أعاني كما السابق
من الفراق من البعد عنهم ربما تغلبت علي وأنهكتني وربما هي إستراحة محارب سأنتظر وأرى ما أنا عليه وصلت لمرحلة لم أعد أعرف معها ماذا أريد ولا هي ماذا تريد ؟!!! |
|
الليل وحده دائم الوفاء معي أي عاشق مجنون أنت
|
كتبت ما كتبت ولأول مرة أفعلها عدت
ومسحت ما كتبت لست أدري لما كتبت ماكتبت ولما مسحت ما كتبت |
لازلت مبعثر
خرجت حركة النقل ولا جديد يبدوا بأنها الأوفى غربتي |
الحنين آه من الحنين
لطالما تملكني ذاك الشعور مؤلم أن يطول بك الحنين لسنوات والأكثر ألماً أنك تعرف بأنه سيطول أكثر أحبتي أنتم تكبرون بسرعه ربما لا تشعرون بكبركم مثلما أشعر ولكن ... يوماً مـا سأعـــود لكـم للأبـــد |
يبدو بأنه حلم صعب المنال
|
الصبر حينما ينفذ تكون المعاناة حاضرة وبقوه
|
أيا وطن لست كأي وطن لا أقصد ذاك الوطن الذي يعيش على ترابه الناس بل هم وطني لهم الشوق لا يضاهيه أي شوق في الدنيا فقط معهم للحياة معنى كل ما أنا فيه لأجلكم فاصبروا وإنا معكم لمن الصابرين والمنتظرين .. لابد لأن يلتم شملنا للأبد بلا فراق أو وداع أعلم بأنه لا طاقة لكم بذلك فماذا عساي أن أفعل وأنا الذي بدأت تخر قواي فلم أعد بذلك الجلد ...
أيا غربةً أنهكتني فإلى متى تلازميني لم أعد ذلك الخل الذي يستمتع بك بكل حالاتك مرها وحلوها ..يارب.. |
بعد 22 سنه كتب لنا الفراق الطلاق سمها ما شئت عزيزي من تقرأ حروفي نعم هو فراق جميل طلاق ليس بيدي أجبرت على عدم الحصول عليه كل تلك السنوات الحمد لله دائماً وأبداً أخيراً ........ أستقريت
غربتي رغم كل ما فيك من عذاب وشتات وألم ورغم أنك أطلتي ملازمتي كعاشق مجنون متيم بحب حبيبه ورغم أن كل صلواتي ودعواتي لا تخلو من رجائي لله بالإنفصال عاجلاً غير آجل إلاّ أن هناك إحساس بالحنين للبعثره للشتات لا أدري بالضبط لما أحن وما السبب .. هي حالة غريبه تنتابني لمن أزعجني وجودها بحياتي .. ولكن كل ما مضي لا يهم فالمهم بل الأهم أني عدت لكم يامن كبرتم معها وعايشتوها كل تلك السنوات حتى صرتم تضيقوا ضرعاً بها أكثر مني وهي التي حتى قبل مجيئكم للحياة عشتها ... تعبت وأنا أكتب وحقيقة لست متأكد مما كتبت بالأعلى فحتى الكتابة عنها مثلها مبعثره مشتته فلا تلوموني ربما لن أعود هنا وبنفس الوقت خوفي أكثر بالعودة لهذا المتصفح بسبب الحنين لها وإليها ...... |
| الساعة الآن 02:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009