أكثر ما يؤلمني في وطني مطالبات البعض للحكومه بإعتقال البعض لمجرد رأي والمصيبه أن هناك دعاة حقوق وحريات يفعلون ذلك وبلا خجل
|
أصيب الروائي ماركيز بالزهايمر والخرف ، و عندما زاره صديقه
قال له ماركيز:- انا لا أعرفك و لكن أعرف أني أحبك ! ذاكرة القلب دائماً أقوى !! |
بين الحين و الاخر تفقد قائمة اصدقاءك
ورتبها حسب حروف الوفاء لا حروف الهجاء |
#عبدالله_بن_عبدالعزيز رحمك الله ياحبيب الشعب رحلت من دنيانا ولم ولن ترحل من قلوبنا
|
الحب في الله شيء مقدس وجميل لمن فهم معنى الحب في الله و العطاء لله و المشي في قضاء حاجات الناس لله و التبسم في وجهه اخوتنا لله والتعامل باخلاق اسلامنا لله و الرحمة لله وذلك
لنثقل موازيينا وندخل جنات الله |
ما أشد سعادة المرء ، حين لا يودّع أحداً ولا ينتظر أحداً
|
لكي يتعلم الجميع أن يقولوا الحق يجب أن يتعلموا سماعه.
|
ليس فوق الوطن سوى الله
|
âپ§â€«#هل_تثق_برجال_الدين‬âپ© النخب بشكل عام للأسف جلهم متسلقين سواء رجال الدين أو المثقفين وغيرهم ...
|
كل البلايا تعانقت وطغت وأقسمت أن تجتث البراءة
وتسحق بقايا أشلاء الضحايا والمحرومين . تلك سنة الله في الكون ولن تجد لسنة الله تبديلا وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لك . |
ما بالنا هل نحن فعلاً بآخر الزمان يقدم الرويبضه ويعلا فيها شأن التافهين يتصدرون المشهد ويعتلون المنصات وباتوا قدوات من خلالهم تصدر القرارات وتفتتح المشاريع أعلم بأنه زمن السوشل ميديا ولكن حتى ولو لابد لأن نعطي كل شي قدره ولكل مقام مقال .. ودمتم.
|
أستغرب عدم خجل من يحرض على سجن الآخر وإرهابه على رأيه بات هذا الأمر منتشراً وبلا خجل بل وبوقاحة .. مثل هذا الأمر إنتشاره بالمجتمع بهذه الصوره أمر غير صحي
|
كعادتنا نحن العرب المسلمين ليس لنا إلا الدعاء اللهم لطفك بالشعب السوري وعجل بهلاك طاغية الشام âپ§â€«#سوريا‬âپ©
|
لم أحترم يوماً غالبية النخب في وطني لأنهم متناقضين يدعون لترك أمور ويأتون بمثلها ولا يمثلون ما يتصفون به سواء نخب دينيه من المتمشيخين أو الليبراليين وحتى المثقفين من الكتاب وغيرهم وهذا من فضل ربي علي
|
في بلداننا العربية الوعي نقمةٌ على صاحبه
|
حلمين أحدهما تبخر أما الآخر فلا زال بالإمكان تحقيقه بإذن الله ولن أتخلى
عنه كما تخليت عن الأول |
الساعة الآن 07:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009