قطرات أدبية

قطرات أدبية (https://qtrat.com/vb/index.php)
-   قـطــرات من رذاذ الحبر الخـــاص " الـركن الهـادئ " (https://qtrat.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   لكَ أن تعلم ... (https://qtrat.com/vb/showthread.php?t=19)

الــمُــنـــى 05-02-16 09:27 AM

https://www.qtrat.com/up/do.php?img=75


هل تُدرك معنى أن تصحو والحنين يأكل شيئاً من صدرك ..؟؟!!
هل تدرك معنى ان تواجه سيل أشواقك ..؟؟!!
ان تصرخ في وجههما [ لا ] و يبقى الصدى يحرك كل شيء بداخلك..؟؟!!
أن تكون في صراع مع أحلامك .. أمنياتك ..
وأن تبدأ ذات المعركه مع بدايه كل يوم جديد ..؟؟!!
هل تُدرك معنى أن تجود عينيك دمعا من نوبة حنين عابرة ..؟؟!!
هل تُدرك كيف يهدم الولة عروش قلب طال انينه وحنيه ..؟؟!!
هل تُدرك كم تنهيدة .. وكم غصة .. وكم دمعة أبتلعت
خلال مسيرة حب لا أزال أرتجي منها أملا وأمنية رغم عجاج السنين .. ؟؟!!
جزء ما بداخلي
يتآكل ..
يبكي ..
يحزنه غيابك ..
وجزء آخر لا يزال على طرف غيمة
يرتجي مطرا .. أملا ..
ليتك تعلم أن بين كل :
حنين وحنين .. ووجع ووجع ..
قلبٌ لا يزال يترقبك ..
ليتك تعلم ..
أنك ستبقى وستظل غافياً
بين قلبي وعيني ..
وليتك تعلم
بداخلي أحاديث ليل وصخب لا ينتهي ..

الــمُــنـــى 25-05-16 07:34 PM


/
\

ولأنني أحببتك بصدق
أبكيك اليوم وكل يوم بصدق ..
كل ما أعلمه يقيننا
أنني سأظل أبكيك عمرا طويلا حتى
توارى هذه الروح الثرى ..
يا رفيق الروح
نسيت أن أخبرك
حين أغمض عينيي أجدك بين جفني
أملا ينير دروب أحلامي الوردية التي
جار عليها الزمن ..
لاسقط على الخد دمعة أكبر من أن توارى
يا رفيق السنين
اليوم أشعر كأنني ميت ينتظر البعث
وليتك تعلم
كم هو الدمع غزير
.

الــمُــنـــى 26-05-16 03:02 AM

/
\

أحبك ..
ولم أحب في سنواتي الداكنة أحداً كأنت ..
حبك ..
وأكتب هنا ليتسرب لنفسي شيئياً من
فرح وأمل ..
أحبك وليتها تكفي ..
وليتك تعلم
ما أحدثته السنين في قلب أحبك
وصدق بحبك ..
.
.

الــمُــنـــى 27-05-16 08:18 AM

أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك
وليتك تعلم
مقدار غصة الشوق والحنين التي تملأني
يا رفيق قهوتي وصباحاتي ..

الــمُــنـــى 01-06-16 04:50 PM


https://www.qtrat.com/up/do.php?img=133


يعتريني أحساس غامر بالتعب ,,
مملوء بالشوق والحنين ,,
مكتنزٌ بدمعات وغصات السنين ..

يا ( ... )
طالت ليالي الأمل والأنتظار ..
وأفسد الوقت صلاحية الكثير من الأحلام ..

يا ( ... )
لأجلك أحتسي كأس الصبر ..
وأضم الصبح باكية ..
وأقتص من هذا البعد ابتسامة صفراء ساخرة ..

]يا ( ... )
كن لي في هذا العمر ساعة
كن لي في هذا العمر ساعة ..
كن لي في هذا العمر ساعة ..
يا ( ... )
ليتك تعلم
ما تعنيه الحروف هنا
وجسارة وعِظم ما بالفؤاد من أشواق مستعرة ..
لا يبددها سوى ضمة وعناق .

الــمُــنـــى 13-06-16 09:55 PM

https://www.qtrat.com/up/do.php?img=139

يعلم الله :
كيف تتأرجح الكثير من الأشياء أمام ناظري ..
ويعلم الله :
كيف يسكن صوتك فيني ..
ويعلم الله :
كيف كل ذلك يُبكيني ..!!
يا رفيق العمر :
أحتاج عمراً آخر ليتوقف كل هذا ..
يا رفيق العمر
ليتك تعلم .
كيف أبدو من الداخل حين وأفتقدك وأبكيك
يا رفيق الدرب والعمر وكل شيء ..
ليتك تعلم
ان الشوق حكاية تفاصيلها يكتبها الدمع قبل الحرف هنا
ولا يمكن شرحها في سطور

الــمُــنـــى 26-07-16 06:06 PM

https://www.qtrat.com/up/do.php?img=166

هي حكاية الأقدار التي كتبت اللقاء ..
هي حكاية الحياة التي قادت لدروب حب
لم نتوقع مرارتها وعذاباتها ..
هي حكاية الذكريات التي نشبت مخالبها في الضلوع
وأبت أن تفارق هذا الجسد وتلك الذكراة ...
هي حكاية الحب يا سيدي
منذ الأزل وقلوب أصحابها تئن وتتألم وتبكي
من فرط ما أصابها من شوق وحنين ووله
ليتك تعلم
ما أصاب القلب من شغف الوجد وويلاته ...
.

الــمُــنـــى 01-08-16 08:54 AM

https://www.qtrat.com/up/do.php?img=167

ثمان ، تسع ، عشر ( تقل أو تزيد ) من الحب يا سيدي
ما نتيجتها ..؟؟!!
ليطرح كل منا هذا السؤال على نفسه ثم ليبدأ
برصد الاجابات واشباه الاجابات
والاحتمالات الصحيحة منها والخاطئة ..
بالله عليك يا سيدي ما النتجية ..؟؟!!
سوى حالة أدمان يصعب الشفاء منها ..
رقائقٌ من الدمع يجلبها الحنين ..
زفرات من التعب لا أحد يشعر بها سواك
يا من أسرفت في الحب
وتجاوزت سقف الكفاية ..
وماذا بعد ؟؟!!
مر عمرٌ با سيدي :
ليس بالقصير يهش على ثواني الوقت والانتظار
مر عمرٌ يا سيدي :
ولم يأتي ذلك الفارس لا راجلا على خيل ولا حتى نوى المسير ..
ماذا بعد ..؟؟
مر عمر يا سيدي
وكل ليلة يأتي بها المساء انسج من الاحلام أثوابا
علني أكمل مخيطها وأرتديها صباحا ً..
لكن لا هي باللتي بليت ولا هي باللتي أكتمل مخيطها ..
مر عمر سيدي على هذا الحب ..
وكل صبح يمر علي يترك لي
صاعا من صبر ..
وصاعا من أمل ..
صاعا من حياة وصاعا من موت ..
وماذا بعد ..؟؟
مر عمر ولم يأتي ما تمنيت ..
ولم تحمل لي فراشات الصباح أي جديد .؟؟
مر عمر يا سيدي
وكل ما جنيته هو الدمع لا غير
وليتك تعلم
مقدار هشاشة الروح التي باتت تغلفني ؟..
وعِظم ما في القلب من ... وبكاء ...
.

الــمُــنـــى 01-08-16 03:05 PM


/
\

من يحبك يفعل كل ذلك وأكثر بعفوية
ودونما الحاجة لتصنع ..
من يحبك سيجد حياته وروحه تعشوشب
بوجود من يُحب وتذبل عند الغياب ..
من يحبك سيجد أن كل ما قيل في هذا المقطع
شيء بسيط من معاني الحب والشوق ..
وليتك تعلم ..
أن ما بقاع القلب أكبر وأعمق من
كل كلمة قيلت أو كتبت هنا
.

الــمُــنـــى 24-03-17 04:48 PM

/
\

https://www.qtrat.com/up/do.php?img=201


كم مرة مررتُ من هنا ..
تمنيتَ .. بكيت .. أشتقت .. نأملت ..
ثم خرجتُ كعادتي دون أن أضع شئياً من رِحال الروح ..
كم مرةِ مررتُ من هنا وفتحت ذراعي علني أجدك تطوقني ..
كم مرة مررتُ من هنا وأبتسمت كيف لا ..!!
وهنا بيتك ..
هنا شيئيا من رائحة عطرك ..
هنا شئيا لا يعلمه إلا رب هذا الكون
وجدران قلبي التي لطالما تمنت أن يكون هذا البيت
حقيقة وواقعا لا حلما ..
نعم لك في الكلام هنا بيت ٌ ..
يستحيل ان تتهاوى جدرانه في قلبي ..
لا رغبة لي اليوم هنا سوى بالكلام ورؤية عينيك
التي كانت سببا فيما أنا فيه اليوم ..
كل ما أريده عناقا يزيل الكابة من قدري
هذا اليوم وباقي العمر ..
وليتك تعلم
حجم الحنين بقلبي والدمع بعيني ..


الساعة الآن 08:57 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009