|
/ \ دروبكِ أنتِ بعيدة عن أقدامي مسافاتها دوماً تُرهِقُني لا نهاية لها فلما كنتِ لشقائي البداية فمن سيجعل لنهاية طريق الشقاء نهاية . . . نمط سهل |
/ \ في لحظات الحب وتناهيد الشوق ضائعون وعن عين الكون وفي ورمش القمر نختبئ لأننا التائهون أقدار أقدار أقدار تقودنا بيد الظلام إلى الهلاك تعصرنا رياح الأمنيات . . وتبقى للأقدار كلمة الفصل في حالنا وحتماً أي حب صادق لن يكلل بالنجاح . . . نمط سهل |
/ \ لا أعلم هي الأقدار ألقت بنا خلف أسوار الحياة ثم نُسِينا أم نحن اليائسون في الحياة للآمال قد نَسِينا ها قد مضينا في طريق اللقاء وتُهنا حتى ظننا أنَّ التقينا قدر أن لا نلتقي وتلك حقيقة ما حيينا . . . نمـــــــــــــــــــــط |
/ \ أعتذر لعينيك عن كل دمعة ولا تطلبي مني التبسم فالبسمة إحساس ليست صناعة . . . نمـــــــــــــــــــــــــــط |
/ \ كما أول لقاء حين اُقتُلع قلبي بكِ ...ها هو الإقتلاع يُمَّارس بيد الشوق على قلبي ألا يعد هذا ألماً . . . نمــــــــــــــــــــــــــــــــــــط |
/ \ لكل حلم فرضية تلاشي وتكون قائمة وواردة بحتمية الإستيقاظ ويبقى حلم جميل مارسنا به السعادة ولو لساعات الأشياء الجميلة دوماً ما تكون في الأحلام . . . نمـــــــــــــــــــــــــــــــــــط |
/ \ لا تحاولي تجربة الحب معي لا تحاولي أن تكوني حبيبتي لا تحاولي أن أكون البدء لكِ من جديد ولكِ في النفس أحتياج يصعب حتى على العبرة التعبير عنها هذا المحيط الوحيد اللذي أجدكِ فيه صفحة صامتة لا تجاري حرفي ولا حبي حتى لو بقليل من الخرفشة لقد اتقنت الصفحة الصمت منك حتى تشعرني بوجودك أحببتها لأنها تمتلك بعض من صفاتك التي جعلتك تتملكيني الصمت القسوة اللا مبالاة والله أني أكتب مبتسم وعيني ترشح دمع جمعت في حبك الضد والضد هذه اللحظة كم تحتاجي من الدمع حتى تعودي لي فرحاً فقد شقيت ألما وما عادت العين بحتمال وما عادت الروح بزهو . . . منهك |
حين نصدم بمن نحب يتعطل العقل عن التفكير الخيانة لا تدع خلفها خيارات حتى نستخدمها في لحظة الصدمة أنما هو خيار واحد نريهم حقيقتهم حين ندير لهم ظهورنا أنهم بلا أهمية تذكر . . . مُنهَك |
آه لو أنكِ فقط تحبيني كما أحبكِ .. ! آه لو أنكِ كنتِ تعلمين كيف ينظرون إليّ حين أحدثهم عنك حين أصفك .. ! لو أنكِ قلتي فقط أنك تحبيني لقلت لهم هي أيضاً تحبني لتغيرت نظرتهم .. ! . . . مُنهَك |
/ \ أنتِ يا امرأة أي كتاب قد دوَّنَك .. وأي فصوله أنتِ .. وما تلك الكلمات التي كنت .. أريد أن أعرف من أنتِ .. يا امرأة أريد عنوان حتى أقرأك . . . مُنهَك |
| الساعة الآن 10:28 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009