/
/
هي مُهداة لكل العاقين والعاقات بآبائهم ..
هي مُهداة لكل نفس لوامة لا يزال قلبها
عامر بالحب رغم القسوة التي تغلفه لربما حينا ...
هي مهداة لكل من رغب بالتوابة والرجوع عن هكذا امر
نهى عنه ديننا الحنيف ..
هي نهاية كل من أجحف يوما بحق والديه
أحدهما أو كلامها بطريقة أو بأخرى ..
لا خير فيمن أدرك أحد والديه أو كليهما
ولم يؤدي حقهما كاملا ..
.
.
أخي القدير / القرار
متصفح يجعل الأفئدة تعتصر ألما \جراء ما
العقوق الذي بات منتشرا في زمن خلتْ فيه
القلوب من الرحمة تجاه أحق الناس بها
بارك الله لنا في قلمكم وفي ما أفضتم به
هنا من تصوير لمشهد يزخر به واقعنا
دمتم بود