سابدأ هذياني ...
يامن تقرأني أعذر حرفي ، فما يكتب هنا لا يرتب له مسبقاً ، بل بمجرد ما أفتح المتصفح
تبدأ أصابعي بالضغط على الأحرف الكيبورديه لتترجم الحالة الآنية ، ما أحسه
ما أنا عليه ، مؤلم البعد لفترة طويلة عن الأحبه عن من توده عن من تسر العين ويتراقص القلب
لرؤيته .... تأتي الأخبار لتزيد شوقي لملاقاتهم لمعانقتهم لرؤية بسمتهم وما أطهرها
أيعقل أن تتعاقب الأيام والأسابيع دون السفر لهم لمكافأة النفس بتواجدها بينهم .
لا أعلم ما تم كتابته أعلاه بالضبط ولكني أعي محتواه ...
يسرني مشاركتكم لي ما تهذون به بين الحين والآخر لكن شرط
أن يولد آنياً على هذا المتصفح