أقولك شيء وبالعامي وعلى بلاطه وأول مره أرد كذا بهالأسلوب
إستمتعت حد الروقان ، تعرف البدوي لما يجي من سفر الشيبان طبعاً
الأولين ويلقاله دلة مهيله ولما ياخذله كم فنجال وتعرّق جبهته ، تعرف
حالة هالبدوي مروق على الآخر أنا كذاحينما قرأت هذا النص وعاد تخيل
وش صار فيني بصراحه بما أني متذوق للشعر وأنهل منه العذب أبحث عن
الإرتواء ها أنا أرتوي من عذب فراتك أبو الوليد .