السلام عليكم ..
على الرغم .. اني أخشى وطئة .. الحوار .. ليس .. لمقته .. ولكن .. لان هناك من هم اهلا .. للتحاور .. ونحن نستفيد .. لكن لا يمنع من المداخلة التي .. تمثل .. رأي الشخصي .. ومحيطي من حولي ..
أخي حسين ..
يمكن .. تؤمن بوجودها . ولا شك .. لانها .. باتت علنا .. للأسف .. مثلا .. أخبرك امرا .. ما احببت التطرق له .. لكن .. من خلال .. عملي ..
آتوني طالبات لي .. نريد منك معلمتنا .. القيام بمحاضرة .. لانه تفشى بين البنات .. الاعجاب .. وذاك من خلال .. أشرافي .. على المحاضرات بالمدرسة .. وخاصة بالمصلى . والحمد لله .. لعل الله ينفعني بهم .. وبكم
المهم .. شعرت أن الأمر يحتاج للتطرق له .. ومهم .. لكن من خلال تحاور .. معهن .. وخاصة أنني بمدرسة .. لمرحلتين .. يختلف فيها التفكير بين الطبقتين ( المتوسطة .. والثانوية ) أن الأمر لم يكن متأزم .. لدرجة والعياذ بالله الشذوذ والحمد لله .. لا
لكن تبادل محبة .. تخطت التفكير بها .. والتشارك .. والتشابه بالملبس .. والحقيبة .. وأشياء من وجهة نظري مازالت .. بسيطة .. مع ترقب لكل التحركات (وبخفية .. ) واظنها وقتية وستزول .. أما . ما فهمته من خلال ..المحوريين الآخرين .. أنه .. الحب الشاااذ الذي يوجد .. لكنه في نهاية الأمر .. شاذ منكر .. لا يمكن أن يستباح .. والحمد لله .. انا .. وأنت . من مجتمع .. لم يسمح لهم الظهور .. وأن وجد .. فمن خلف .. أستار الشياطين .. وكذلك الماجدة .. لا خلاف .. بوجودها .. لكن منكرة .. ولن يسمح لها .. أن شاء الله الوجود لتمثل مثلا .. 20%
وأي شواذ لا يقاس عليهم .. أبدا ..
لكن .. للتهاون الذي بات .. يلاحق أمور كثييرا .. وأصبحت مشاهدة للعيان .. لربما تكن من السبل .. لتسهيل .. مثل تلك الامور .. للظهور على ظهور مدعي التطور . أو التمدن .. كما بات الآن .. ظهور .. وضع والعياذ بالله أقراط .. في الذقن .. واللسان .. واعلى الحاجب .. ووالله .. أحداها رأيتها .. قبل يومين بأم عيني .. من فئة عربية .. لفتاة لم تتجاوز البضع عشرة تقريبا .. ومع والديها .. هنا كان العجب .. فيكون حري بنا .. التنبه .. لكل تهاون .. حتى لا يصبح الشذوذ والعياذ بالله .. أمر معتاد . وهذا . ما أظنك تهدف له .. أن نتنبه قبل .ز أن يقع الفأس بالرأس .. ربما ))
اما . ما أتعجب .. وجووووده .. أعجاب .. شاذ بين الطالبة .. والمعلمة .. لا أخوي حسيين .. أنا .. عمري .. ما سمعت بمثلها .. أبدا .. وخاصة في مجتمعنا نحن المعلمات ..
لربما .. هو ظن بنته الطالبة .. على حسب أعتقادها .. البريء .. أن معلمتي تهتم بي .. أذن تحبني .. ولا غير .. وتكن بينهم .. غيرة لذلك .. وكلها .. تصرفات .. طائشة بسيطة .. والمعلمة هي الوحيدة بذكائها .. أن تحتويهم أجمعين .. لتكسب قلوبهم .. أجمع بمن فيهم المشاغبة .. فتفوز بقلوبهم .. ليتلقوا العلم منها بك حب .. وود .
وبالمقابل لا أخشى أن أبين لهم .. محبتي .. وأحترامي .. لهن أجمع.. لتلك التي .. اتسمت بأخلاق .. ودين .. وأدب .. وحرص .. وعلم .. ميزها .. وحاباها الله به .. فيتنافسون .. مثلها .. دون أن يتولد .. الحقد .. لاني .. أحرص ان .. أغرس .. أني أتأمل .. بالبقية .. مثلها ..
يطول الحديث .. واعلم .. أني أسرفت الحديث .. وكثييرا هنا ..
والعذر .. على إبداء الرأي بالاطناب .. لكن هو شخصي .. كما قلت
شكرا لك أخي الكريم