كنت سأسألك وأنا اقرأ هذا النص عند ردي عليك وأنتي
ماذا قلتي له بعد كل هذا ، فوجدت في نهايته ماذا قلتي
له ، ولكن هل هو جاني أم مجني عليه ، فصراحته
ربما تغفر له ، وأعترافه لك بأن حلمه ناقص لا يستطيع
إكماله ، فما كان منه إلا الإعتذار ، وربما كان رحيله
قاسي عليه ولكنه أهون من الإستمرار بغير ما يريد لحلمه .
لمياء قراءتي لنصوصك دائماً ، ما تبعثرني ، فأخاف من تغريدي بعيداً
عن مضمون وفكرة ما تريدين منها ، فأعذريني .