مثل هذه القضايا تحتاج رجال وصناديد
ولكن أين هم ... هل هذه المرة صدقوا ... لا والله خسئو وكلامهم مردود عليهم
ولكن ربما نحن بغفلة لن تطول ... ما يؤكد أننا بغفلة هو التطاول على قائدنا وحبيبنا
المصطفى والإستهزاء به ونحن لم نحرك ساكنين ومن تكلم بهذه القضية يقبع خلف
السجون ...