وأخيرا أمام نصك التقينا .. هذا .. فقط أحببت أن أمسي على المحبوبة ..
وبعد ..
لا أجيد فن المقدمة لذا..
لربما من الضير أن أخبرك .. لكن تعجبت !!
كيف بمثل قلبا يملأه الأمل .. أن يجعل الوجع مصافحا له !
وكيف يجعل من الأسى .. رداء .
لـكــــــــــن .. هو ذاك الطفيلي .. الذي ..لا يمل أن يمتص رحيق الراحة .. والدعة .. لما نأنس بقرب من نحب .. ولا يتوانى عن السفك بأفكار يستنزف الأرق .. ونحن يخيل كيف سيحرق لهيب الشوق لهم . ونحن نتمعن بنظائرهم ..
غادة .. كنت هنا أنثى رقيقة مختلفة .
باقة الجمال .. أغلفها من أحرفك .. وأهديك إياها .. فأقبليها
محبتي .. غدو