حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
ألا ما الهوى و الحبّ بالشيء الذي ،،يدل به طوع اللسان فيوصف و لكنّه شيء قضى الله أنّه ،،هو الموت أو شيء من الموت أعنف فأوّله سقم و آخره ضنى،،و أوسطه شوق يشفّ و يتلف و روع و تسهيد و همّ و حسرة،،و وجد على وجد يزيد ويضعف ، القائل لا أعرفه