10-12-09, 01:45 PM
|
المشاركة رقم: 6
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
:: قلم ماسي :: |
الرتبة: |
|
الصورة الرمزية |
|
|
كاتب الموضوع :
اللميـــاء
المنتدى :
القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القرار
الأخت اللمياء فكرتك جميله ، فكثيرة هي المواقف
بحلوها ومرها ، بفرحها وحزنها
لن أطيل بالمقدمه وسأسرد لكي ولمن يمر من هنا هذا الموقف
الذي جمع بين الظرف والإحراج والصعوبه ، إليكم الموقف بإختصار
حينما كنت أدرس بالجامعه ، كان عندي محاظرة في الصباح لإحدى
المواد عند أحد الدكاتره الذين لا يقدرون الظروف فكان حضوري في
هذه الماده وصل إلى الحرمان في غيابي عن أي محاظرة قادمه ، فعندما
صحيت من النوم متأخراً بض الشيء وجب علي العجله للحاق بالماحظره
لكي لا أحرم من الماده فالدكتور دائماً يحرم الطلبه ولا يأبه لهم ، فعند خروجي
من الشقه ( كنا عزاب بالرياض ) خرجت كما ذكرت مستعجل ، فلبست
أكرمكم الله النعال وأنا مستعجل ووصلت الجامعه بنفس الوقت بقي دقائق
على بداية المحاظره وعند دخولي من باب الكليه أكتشفت مصيبه
وهي أن النعال تختلف ألوانه واحد أسود والآخر بيج ، ياليتها قريبه
الألوان عندها لا أدري ماذا أفعل وقعت بين نارين ، نار الدخول للقاعه والفضيحه ونار العوده وحرماني من الماده فكنت مجبراً لإختيار
بين النارين ، فما كان مني إلا إختيار الدخول للقاعه والمشي من بداية الكليه
إلى القاعه بهذه النعال ، ( لو تشوفون شكلي وأنا ماشي وأحاول أنزل
الثوب عشان محد يشوف الفضيحه ) المهم دخلت الإختبار ولاحظ بعض
الشباب النعال فخرجت بعد نهاية المحاظره على الفور للشقه .
بصراحه هالموقف لن أنساه ، وهناك موقف آخر حدث لي بالكويت
وأنا صغير ، سأذكره لاحقاً . . .
اللمياء شاكر ومقدر لك إتاحة الفرصه لتذكيري بهذا الموقف الطريف .
|
القرار
أحياناً و تحت سطوة القلق من شئ ما نفعل ما لا ندركه
حدث لي موقف مشابه ذات مرة لكن ليس مع الحذاء مع الجارب
استيقظت متأخرة للعمل و كان يسري بي النوم
فارتديت تاحية سوداء و الاخرى بيج
و المساقة بين بيتي و العمل لا تقل عن ساعة و نصف
و لم ادرك سبب النظرات البلهاء و البسمات المتسفزة من البعض الا حينما وصلت المكتب و استعدت للضوء لصلاة الضحى لاني لم الحق على صلاتها بالبيت
و الله كان يوم!
القرار
انا بانتظارك دوماً
فعد إلى هنا ستجدنا متلحفين الإنتظار!
اللميـــاء!
|
|
|