الحزن
كأنه ذاك الوشم الموشوم به عمرنا بأكمله
هو الرفيق الذي يمضي معنا خطوة بخطوة
لكن في غمرة الحزن وجب علينا أن نتذكر قول الرسول صلى الله عليه و سلم لصاحبه في الغار
" لا تحزن إن الله معنا "
لذا
إن استعضنا عن الحزن بالله
أضحى الله هو الرفيق لنا
لأن لا مكان للحزن في قلب عامر بالله .. و لله
لكن
و لأننا بشر تنطوي على نفوس
غالباً ما تضعف
و تترك المساحة للحزن بأن يملأنا
لذا
ليكن اعترافنا بتمكن الحزن منا ، هو اعتراف اخر باننا نحتاج بأن نملأ أنفسنا بالله
وجد
مساحة جميلة جداً ، كـ جمال هذا المساء بك
لميــــاء!