وآآآفِـــي ،،، هو الحبّ المرتدّ ،، يفعل أفاعيله مرّة بعد مرّة
ـــــــــــــــــــــــ
برغبتك أعيش الحب
ـــــــــــــــــــــ مقدّمة و خلاصة فريدة ،، و حالة متقدمة من السكر العاطفي تبلغ الغاية
ـــــــــــــــــ
أتنفّسك صعيدا طيّبا
ــــــــــــــــــــــ تعبير مبتكر و مجال كبير للقارئ يستشرف فيه تأثّرا واضحا بالدين ، فالصعيد الطيّب بمبناه الفقهي له هنا معنى النقاء و الطيبة مع إختلاط الشهيق بالزّفير
ـــــــــــــ
بقربك رفعت رايتي البيضاء
ـــــــــــــــــــــــــــــ إستسلام لا مشروط يحلو لي أن أسّميه البند الأول في معاهدة الحبّ و على ذكر الراية ،،، أتذكّر من قال : رفعت رايتي على العشّاق ،،و اقتدى بي جميع تلك الرّفاق
و تنحّى أهل الهوى عن طريقي،،و انثنى عزم من يروم لحاقي
ــــــــــــــــــــ
القدير المكرّم شخص وآفي ،، تقبّل قراءتي و مصافحتي ، تحياتي الماطرة
أخوك في الله