حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
عذرا بفضلكم قد طغى طوفانُ هجرتهم ,,, و كان وعداً تلقينَّاه إيعاداً واليوم،من شؤمكم،نُبلى بكارثةٍ,,هذا هو الطين والماء الذي زادا
عود لسانك أن يقول: اللهم اغفر لي،و لوالديّ فإن لله ساعات لا ترد!