أرتعد كما الطفلة أمام هيبتك
تتساقط مني أحاسيسي غارقةٌ بك
أتبعثر ولا يلملمني إلا أنت
هكذا كنت
كما كنت أحتاج لمن يحوي ضعفي ...يحوله لقوة وثبات
كنت ذاك الذي
عذرا
نسيت أن أخبرك
عرفت لاحقا أنك من يهزني حد السقوط
أنك من يجمعني حد التبعثر
أنك من يقلقني حد الهذيان
نسيت أن أخبرك
عرفت لاحقا أنني صُلبة لا ألين
قويةٌ لا أضعف إلا بك
\
/
بشرى
\
/
إلى متى تتكسر القلوب على أعتاب ذكراهم
وجدتك هنا شلال جمال لاينضب