حقيقة إستمتعت كثيراً بأسلوب الكتابة الذي لم يخلو
من البساطة وخفة الدم ، وعشت المقالة وكأني أخوض
غمار تفاصيلها ...
أما النيلة (الحب) أنا مقتنع أن من يحب هو فعلاً متنيل
بستين نيلة ، وش ورى الحب غير (عوار القلب) ...
يا جماعه هالنيله المسمى بالحب من جد ( هبّل بناس كثير )
وصل بالبعض أن يؤثر على حياته وعمله ومستقبله ...
لمياء شاكر لك تلك المقالة الرائعة التي أستمتعت بها كثيراً
وسعدت ، دمتي وقلمك ينبض بكل إبداع وروعه .