[align=center][tabletext="width0%;"][cell="filter:;"][align=center]
/
\
لا أحد ممن عاش تجربة الحب أو المسمى جزافا من الكتابة بـ ( النيلة )
يستطيع أن ينكر ما ورد في هذا المقال من حالات التبنلة المتنوعة في طرق حدوثها
والتي قد تختلف من شخص للآخر بحسب درجات الحب والهيام التي يمر بها .
المشكلة .. أننا لربما لا نُدرك تأثير الحب علينا أو حالات ( التنبلة ) التي بتنا نأمر بها
إلا من خلال ملاحظات ترد إلينا من المحيطين بنا ..
وكما هو معروف أن لكل منا ذبذبة حب خفية لربما لا يلحظها في وقتها
إلا بعد أن تصل درجة الحب فينا مبلغها وذروتها ، لنكتشف حينها
أن لـ ( النيلة ) الحب ذبذبات سالبة وموجبة قد تجعلنا نصل إلي
سابع سماء أو سابع أرض ..
الغالية .. اللمياء
جو من الأبتسامة أستطعتِ بحرفك أن تخلقيه لنا هنا
لا شُلت يمناك ولا عدمنا هذا اليراع وصاحبته
مودتي وتحيتي
[/align][/cell][/tabletext][/align]