أثارت بكلماتها
أشجاني
وألهبت بعزفها
ألحاني
وبغرامها
أحزاني
فأنا بحبها
الجاني
وبفراقها المحكوم
عليه
بالإعدام
فأنا عازف
الأنغام
الذي نسج
من
حروفه
المخملية
مظلة
لتحتمي بها
من حبات
الشتاء
فهذا هو قدرك
يا لحن
حياتي
يا سماء
أمطريني
بدموع الفراق
والأنين
وعلى نافذتك
رقصت
رقصة الوداع
الأليم
فحبك يسري
في
شراييني
ويمسح بكاء
جرحي
اللعين وأجود لك بنثري
من بين ثنايا
قلوب
العاشقين
عآزفــــ الأنغآمــــ