[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width0%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
في ليل لا يستيقظ فيه أحد
تُحاول أن تمشط الطرقات
وتبتهج بالحديث
بعيداً عن الإستياء !
لتَطبع على جبين العيد قُبلة فرح
وإن كان من الفرح المُصطنع
لا يَهمها
أبداً مدى مصداقية شئ !
الذي يُهم أن تَطوي الليل
بِثرثرات حديث النفس
إلى أن يستيقظ العالم صباحاً
فتُمارس روتينها كالعادة منفردة
!
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]