ولجت هُنا قرأت من ثمة ذُهلت
ومن فرط دهشتي صمتت
وعلى مرأى من قلبي و عيني
ترجلت الكلمات
عن صهوة القلم
\
\
مخافة إن تتورط بحمى البوح هُنا
فخلعت عنها وقارها الجميل
وفضلت إن تمارس الإغفاء المُهذب
على شرفات قلبك
وهي
تدندن لحن الانتظار
\
العزيزة القديرة
(( الـمُنـى ))
نصك هذا بكل أركانه جمال
وكـ عادتك
كُنتِ هُنا كأجمل ما تكون عليه الكلمات
لقلبك أنهار سعادة لا تنضب
غزير الود وجميل الورد