تلك العينان الشاخصتان الدامعتان التي تتقاسمان الرحمة والبراءة ,
وكأنّ للرحمة عينان , وكأنما طفلٌ رضيع يبحث عن ألعابه المفقودة !
لن أحكي لك ِ كيف عيناك ِ تبرحني الأمكنة من حولي ,
ولكن هو سؤال عابر كـ براءة عيناك ِ أخبريني تلك الشامة وهي أسفل ذاك المكان تحديدا كأي فاكهة ؟