اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الــمُــنـــى
[align=center][tabletext="width 0%;background-color:black;border px double sienna;"][cell="filter:;"][align=center]
/
\
قلبٌ يستعيد عافيته من حرارة ( جبروت حقد ) ..
سحابة داكنة جدااااا غطت أرجاء المكان ..
وعلى أوتارها عزف اللحن الحزين ...
حروف تغني للجراح أنغاما صفراء ..
إن صح التعبيرلي ..
هنا وجدتُ أنسانا أعطى من روحه وأنفاسه
الشيء الكثير بل والكثير جدا ..
دون أن يجد ما تمنى ..
هنا وجدتُ عظاماً تتداعى وجسداً يرى الموت في كل لحظة ..
يسكن في وكر مظلم يشبه المقابر ..
تسكنه أشباح طيف لا تهجع في عتمة الليل ..
بين أسراب الألم ينام تحت فضاء " جبروت حقد " ..
هنا وجدت أنسانا يعيش في زمن مسكون ..
بالمرآرة وبين شقوق " الحقد " ..
هنا ملئت انفاسي بغبار " حقد " ..
تطايرات ذراته هنا وهناك ..
أخي القدير .. نمط سهل ..
كل يوم يتأكد لنا أن الأبداع يُولد من رَحِم الحزن والألم ..
ويصعب علينا أن نقرأ حزن الأنسان والآمه وأن نفك
لغز " جبروت حقد " تمثل لنا هنا ..
جبّار كان حرفك ..
ومؤلم والله ما كان هنا ..
خفف الله عنك شر ما كان ..
وأبدل حزنكم وألمكم فرحاً وسعدا ..
تحيتي وتقديري
[/align][/cell][/tabletext][/align]
|
هنا وجدتُ عظاماً تتداعى وجسداً يرى الموت في كل لحظة ..
بالذهب تلك العبارة نطليها ...
المُنى...
اتكأ الحزن على صدري ....
يتكئ دوماً بوسائد الألم ..وسائد ممطورة بزخات الدموع
التى تتساقط على صدري ..بجود عيني
صدري يئن ..تحت وطأة
تلك الجبال ...
لك أن تسألي الفرح هل اتكأ يوم بوسائد السعادة على صدري ..
المُنى... سيدتي صدري مُتَّكَأ َالأحزان ..
كوني بخير من الله ..
مازال الحزن .... مُتَّكِئاً..
نمط سهل