تطرق الباب بقوة أو تضربه برجلك لتوقظ الأبناء أو من تكون مسؤول عنه للصلاة
أو للعمل والمدارس فتثير البلبلة ف المنزل وتثير حنق النائمين
ويتحول الصباح لمشهد من أحد الأفلام المرعبة تردده الذاكرة طول اليوم وربما
تحتفظ به طول العمر.
لمـاذا........لا؟؟
أطرق الباب بهدوء في المرة الأولى وأنتظر الإجابة وإن لم يجب أحد
أدخل في هدوء وسكينة وصوت هادئ يافلان....؟ ياغالي قم حان وقت الصلاة أو......!
فلا أجعل الصلاة التي هي راحة العبد وطمأنينته فيها,, كابوس ينتظر أهل المنزل متى ينزل عليهم
أو المدرسة والعمل المقبرة التي يساق إليها.