ممتنة...
لــ2008 أول جرح غائر كان بداية صحوة حقيقية !!!
ممتنة..
له لأني أبنته ولأني أبنتها
ممتنة
لهم ..لأنهم أخوتي ,أسيادي , أبنائي , ضيائي
ممتنة
لرفقتي ,أخواتي وإن أختلفت البطون
ممتنة ..
لقريتي التي من بري حفظت كل دروس الحنين التي سطرتها على جدارها وأرضها وسمائها
ممتنة لــ
من هي أنا وأنا هي جمعتنا قطرات , لنكون مقربات
((الوردةالظامية ))
وممتنة
لأنها دوما بقربي ,ودوما معي ,تشاركني كل تفاصلي تفهمني تقرأني بحدسها وهي فخري وهي سندي وإن كانت تصغرني ممتنة لــ
مرام
ممتنة
لــ قطرات وما تحملته من غثاء حرف (حكيم أحيانا ,وطفل تارة , حزين كثيرا,وسعيدا أكثر )
وممتنة
لكل من علمني حرفا هنا في قطرات ونفعني ونصحني من بقي وكثيراممن رحلوا
وهناك
قديما وحديثا , بل كل من علما أن الحياة دروووس فيها نجاح وفيها إخفاق فيهاالعجيب والغريب
والقريب والبعيد
ممتنة .. لعثراتي التي ساندتني ولوأبكتني !!!
ممتنة
لك يا مريم .. لصفحة رائعة أجبرتنا على الاعتراف بالجميل
وضده
وسأظل :
ممتنة أكثر وأكثر وأكثر
لرفيقةالدرب,لصوت الضميرفيني,للبصيرةالتي تأخذبيدي ,لأختي وحبيبتي ورفيقةالبضع عشرةعام هي صوت الروح الذي لايغيب أبدا ((المــــهـــــــــاجــــــرة)) وعذراعلى الأفصاح يانظري