[align=center][tabletext="width0%;background-color:black;borderpx inset skyblue;"][cell="filter:;"][align=center]
سلامٌ ورحمة من الله تغشى الحضور كافة ..
وصيام مقبول إن شاء الله ..
أما بعد ,,
قبل قراءة هذا المحاضرة كان مفهوم الخيال في نظري هو :
حالة يمر بها الكاتب يتقمص فيها حالة الحزن أو الفرح أو أي شعور أخر
ومن ثم يحول تلك المشاعر والتي لا يشترط أن تكون حقيقية إلى نص أدبي
سواء كانت قصة أو نثر أو شعر ..
أما بعد قراءة متمعنة لمحتوى هذه المحاضرة فقد أتضح لدينا أن
الخيال ما هو إلا عبارة عن الصور البلاغية والتشبيهات والمحسنات اللغوية والبلاغية
أو ما يعرف بـ : بالتشبيه والأستعارة المكنية والطباق والجناس ..
( ولا أعلم أن كنت محقة في هذا أم لا ) ..؟؟!!
وفي حال كان فهمي صحيحا فلدي بعض التساؤلات :
* عادة ما يكون المقال خاليا من الصور البلاغية ( الخيال ) فهل
في هذه الحالة لا يعتبر المقال نصا أدبيا ..؟؟!!
* بعض النصوص الأدبية قد تتوفر فيعا كافة الأركان الأربعة
ولكن مع ذلك لا ترتقي للذائقية ولا تلاقي قبولا من المتلقي
فما تفسيركم لذلك ..؟؟!!
* يقال : أعذب القول أكذبه .. برائكم أيهما أكثر تأثيرا في النص
التجربة الذاتية أم الأخيلة ..؟؟!!
* الأركان الأربعة توافرها مهم لأي نص ولكن بإعتقادكم
أيها تأتي في المرحلة الأولى من حيث درجة تأثيرها على المتلقي ..؟؟!!
هذا ما لدي الآن وقد تكون لي عودة أخرى
إن اخطات فمن نفس والشيطان وإن أحسنت فتوفيق من الله
تحيتي وبالغ أمتناني
منى
[/align][/cell][/tabletext][/align]