لأول مره أقرأ نصاً أدبياً وأجدُني أبتسم
ليس لشيء ... إلا أني وجدت فيه شيء من الكنايات والاستعارات التي أجدت توظيفها بعناية
ولكن نَـفَـسك كان قصيراً فيها إلى حد ما ....فانتقلت من التلميح إلى التصريح ومن الكناية إلى المباشرة
من ثم عدت إليها في مقطع قصير قبل أن تنهي هذا النص الرائع والجميل
النص تطرق إلى موضوع اجتماعي قد يكون غير مستهلك أدبياً وهذا يحسب لصاحبه
حيث يتم تزويج الفتاة الصغيرة أو القاصر برجل قد يتجاوز عمر والدها في السن
وما قد يعقب هذا الزواج غير المتكافئ من سلبيات وأخطاء يشترك فيها الكثير من ألأطراف
أيها الأمير الإدريسي
أصافحك من خلال نصك الجميل هذا
وأرحب بك أيما ترحيب في قطرات أدبية
فأهلاً وسهلاً بك ومرحباً
وأهلاً وسهلاً بقلمك وفكرك
ولك التحية مني ...،،،