السلام عليكم
ياتي هنا دور الدولة الكريمة في المحافظة على الأمة من النصب و الاحتيال و بفتح صندوق المال للمحتاج و السائل و المحروم .
يأتي هنا دور الجمعيات الخيرية التي تجرد العائلات الفقيرة و تمنعها ذل السؤال .
يأتي هنا دور الانسان مع جاره بحيث يسأل عنه إذا ما كان مقتدر أم يحتاج إلى المال .
لكن للأسف الدولة نست شعبها و التفتت لأرباب الأموال تزيدهم العطاء .
الجمعيات الخيرية أصبحت أهدافها سياسية .
و الجار أقفل الأبواب و أوصدها و لم يعطي حق السائل .
الحمد لله أن الله لا يقفل أبوابه و يعرف من يحتاج و يرزقه بغير حساب .
من اعطى أعطى لله فقط لا يهم ان اعرف ان كان الىخذ سائلا أم نصاب المهم ان الصدقة الجارية تذهب الخطيئة .
تحياتي .