تلك الطرقات ..وتلك الصدف .. وابتسامتك العابرة
التي
جعلت
منك النبض الأول ..
الأجمل ..
وبكر الأحاسيس ..
وأعذب التساريح ..
هي نفسها تلك الطرقات وتلك الصدف ..
لابتسامة عابرة أخرى
جعلت من غيرك .. ثورة تناهيد .. وسنابل أحاسيس
.
.
.
تدرك المعاطف معنى الدفء في كل لحظتك و معنى أن تكون شيء ثانوياً في حضورك
وأدرك .. أنكِ شتاء .. ودفء .. !
وهذا المساء دافئ ك عناقك .. !
.
.
.
ممدوح السالمي