ليتك تعلم كم أتمنى ذلك ...
وليتك تعلم كم يحدوني الأمل إلى ذلك ....
وأنا أحد المقصرين سواء في الحضور أو في التفاعل
وفي كل يوم أقول : سيكون غد أجمل .... ولا زلت أنتظر هذا الغد
ولا أعلم ... هل هو بسبب كثرة برامج التواصل الاجتماعي
التي سلبت عقول الناس
أم هو مجرد ملل قد يزول وقد يطول
عموما ... مهما كانت الأسباب فسيبقى قطرات أدبية مشرع الأبواب دوماً
مرحباً بكل أخ غابر أو زائر عابر
شكرا حسين
ولك التحية