وعندما تضيق علينا الدنيا برحابها
ونظن انه لا مفر من الغرق في بحور الالم
يظهر شعاع الامل متواريا خلف ظلام اليأس
وتمر التجربة
ثم ندرك اننا بالغنا في احساسنا بالالم
بالغنا في تلك النظرة السوداوية لواقعنا
وندرك اننا في خضم معاركنا مع الالم ... ننسى الامل