حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
يُدْرِكُنِي المساءُ بهديرِ صمتهِ وضوضاءُ الفكرِ يعلو على الأيْسَرِ مِنِّي، فَلَمْ أعي ولا أسمع ولا أرى..! طُوفانٌ يجتاحُنِي فَيُغرِقُني حتى يَطمِس معالمَ وجداني.. مجرّدُ جسدًا بلا روحٍ، يمضِي بعُسرَةِ الأقدارِ..!