قصيدة جميلة مفعمة بالشعور الصادق
تتهادى كلماتها مثل سرب طيور يغرد
وتنساب لقارئها المشاعر الرقيقة كماء النهر
بوحَ الفؤادِ على ضفافِ قصيدةٍ
مزجَ الهُيامُ فصولَها وتوحَّدا
.
جسدًا من الإلهامِ في مهدِ الصَّبا
صبَّ البيانُ فنونَه وتهدهدا
ووقفت هنا طويلاً لجمال الصور البلاغية
مزج الهيام فصولها
وكأنها دورة ساحرة لموسم المطر
وتشرق الشمس عند
صبَّ البيانُ فنونَه
نحن أمام رائعة من شاعر رائع