(قال يافرعون من فرعنك قال مالقيت حد يردني )
عبارة كلما عصى أحدهم أمر من يكبره سناً رددتها جدتي وأتبعتها بالتوجيه بلهجة حاسمة
وهذا حال أمريكا بين شعوب انغمست بالسعي وراء لقمة العيش المغمسه بذل وحرمان
بعد أن سادتها ضواري ربتها أمريكا على السمع والطاعة.
فلو أننا نظرنا جيدا لوجدنا لتلك الضواري مخالب فتاكة وانياب قاتلة لكنها موجهة إلى صدورنا العارية من الارادة والوحدة والقوة
\
\
وجهة نظر خاصة قد تكون أكثر من عاجزة
لكني على يقين
سنحلق في فضاء تلك الكواسر يوما بكل عز حين نعود لديننا لأخلاقنا لوحدة قلوبنا
فمن إبتغى العزة في غير رضا الله سحقه الذل
\
\
أيـــوبــ صــابــر
قلمٌ أينما وقع نفع
بارك الله فيك