حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
يتَقلَّبُ ليلاً على فِراشِهِ المحمُومِ ، حتى باتت ملامحهُ الباهِتَةُ مرآتهُ صباحاً..! كَم أنتَ شَقِيٌّ يا صديقي ، كُلُّ شيءٍ أصبحَ رماديًّا بِنظَرِك..! #قلمي_طارق