حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
أستطيع البُعد وأقدر عليه، لكنّي لا أريده! وأنت تستطيع البُعد وترغبُ به، لكنّك لا تجيده. مثيران للشّفقة نحن، مثيران للحيرة.
" لا تُرْخي السّمْعَ وَ لا تَتْبَعْني "