حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
جاري الكتابة...... أتيقن أن هناك قسمًا منك يتوق إلى العودة، فلا تتردد ... فأنا أحمل في صدري آمالًا تراقب طيات الزمان