/
\
لذاك الذبول الذي رافق زهرة ..
فقصم الظهر وكسر القلب وأرق الدمع
من مقلتيها ومقلنا
حق لي الصمت هنا والسكوت ..
فمثل ذاك الشعور الذي لف المكان
وجعل الزمان يتوقف ولو لحين
كفيل أن يمنعنا من الأسترسال هنا والله ..
.
.
أخي القدير / القرار
أستمر ولا تتوقف فمثلك برأئي يمتلك
موهبة قادر بإذن الله على تفعيلها والمواصلة فيها
مع الأخذ بالأسباب المعينه لذلك ..
بداية رائعة وأروع ما فيها قدرتك على
تسريب الدمع والحزن لقلوبنا وعيوننا
وهذا دليل صدق ونجاح
رعاك الباري بعينه ووفقك دوما
أختك / منى