هو الفراق من يغزو ذلك الذبول الراسخ في تلك الملامح الغائرة بالجرح
الذكرى لا تغيب والحب لا يغادر تلك القلوب التي فطرت بهذا الحب
فيبقى هناك ظل يسكن ما بين تلك الأرواح,لتصل رسائل الشوق إليهم عبر أثير الحلم
هنا
يتجدد وجع نادر وزهره هو لا يفارقهم ولكن التناسي أمر يجعل القلوب في حالة سكينة وهدوء
ولكن عندما تلتقي الأعين يتجدد الوجع إلى أضعاف,والحزن إلى دوامة تفتقر للسكون
تمضي ويمضي العمر ولكن هو الذبول الذي لا يفارق تلك القلوب
سيدي الفاضل:القرار
سلمت أناملك
هي رائعة,تخترق القلوب بعذوبة
دمت بهذا الألق